♥ ☆ ♥ فعاليات بحر الامل ♥ ☆ ♥
|
|||||
♥ ☆ ♥اعلانات بحر الامل ♥ ☆ ♥
|
|
۩{ قصص وسيرة الصحابه رضوان الله عليهم }۩ يَهَتَمَ بَاَلَسَيَرَةٍ اَلَنَبَوًّيَةٍ وًّاَلَدَفَاَعَ عَنَ رَسَوًّلَ اَلَلَهَ عَلَيَهَ اَلَصَلَاَةٍ وًّاَلَسَلَاَمَ وًّاَلَصَحَاَبَةٍ اَلَكَرَاَمَ .. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||
حمنة بنت جحش "أم السجاد" وساقية المجاهدين
حمنة بنت جحش بن رئاب بن خزيمة الإسدية. وبحسب كتاب "نساء حول الرسول: القدوة الحسنة والأسوة الطيبة" للدكتور محمد إبراهيم سليم، فحمنة هى أخت أم المؤمنين زينب، وكانت زوجة مصعب بن عمير حتى قتل فى يوم أحد، فتزوجها طلحة ابن عبيدالله، فولدت له محمد وعمران.
وقال أبو عمر فى الاستيعاب: "كانت من المبايعات، وشهدت أحدا، فكانت تسقى العطشى، وتحمل الجرحى، وتداويهم:"، وقال ابن سعد: أطعمها رسول الله من خيبر ثلاثين وسقا"، وهى والدة محمد بن طلحة المعروف بالسجاد، وابنه عم النبى (ص)، وأمها هى أميمة بنت عبد المطلب. ويحكى المؤرخون أنها كانت تغشى المعركة فتحمل الجريح، وتعود به حيث تأسو جراحه. عُرف عن حمنة اجتهادها فى العبادة، فيروى أحمد فى مسنده أن النبى محمد رأى حبلاً ممدودًا بين ساريتين فى المسجد، فقال: "لمن هذا؟"، قالوا: "لحمنة بنت جحش، فإذا عجزت تعلقت به"، فقال: "لتصل ما طاقت، فإذا عجزت فلتقعد"، وقد روت حمنة بنت جحش أحاديث عن النبى محمد، وروى عنها ابنها عمران الموضوع الأصلي: حمنة بنت جحش "أم السجاد" وساقية المجاهدين |~| الكاتب: عطر الورد |~| المصدر: منتديات بحر الامل
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
2018-11-19, 11:56 PM | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
يعطيك العافيه على الطرح القيم والرائع
جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان حسناتك يوم القيمه تسلم الايادى وبارك الله فيك دمت بحفظ الرحمن
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|