لنهنئ جميعا إبن العراق والرافدين مراقبنا الغالي محمد على ألفيته الثلاثون بكل جدارة
لا درّ درّك من ربوع ديار
قرْبُ المزار بها كُبعْد مزار
يهفو الدّوار برأس من يشتاقها
ويصابُ وهو يخافها بدوار
لكأن طَيفكِ إذ يطوف بجنةٍ
غّناء يمسخها بسوح قفار
لا درّ درّكِ عرية غطى بها
من لعنة التاريخ شرُّ دثار
واستامها فلك النحوس وشوّهت
مما يدوّرُ دورة ُ الأقمار
يشرفني اليوم وكل يوم أن أسابق
الجميع بتهنئة مراقبنا الغالي والمميز
وولدي الحبيب والغالي الذي أبهرنا جميعا
إنه إبن الرافدين بل إبن العراق الكبير
على ألفيته الجميلة والراقية والتي
كان له طعم خاص من عبق العراق
إنه أخونا وصديقنا وولدي الحبيب
مــحــمــد
قالوا أتى البرقُ عَجلاناً فقلتُ لهـمْ
واللهِ لو كانَ خيرٌ أبْطَـأَتْ بُـرُدُ
ضاقتْ مرابِعُ لُبنان بما رَحُبَـتْ
عليَّ والتفَّتِ الآكامُ والنُجُــدُ
إخواني الكرام وأخواتي الفاضلات
أسعد الله أوقاتكم بكل خير
هانحن نعود اليكم لجني حصاد التواصل
والمشاركات مع عضو من أعضاء
المنتدى المتميز والذي كان له باع رائع
في الحضور والمشاركات وبشكل شبه
مستمر مما جعل منه متميزا في الحوار
والمشاركة والتواصل الاخوي الراقي
إنه مراقبنا وأخونا المتميز دوما والذي
حصل على لقب التميز بكل إستحقاق
وخصوصا بألفيته الجديدة التي أنارت
المنتدى ب 30000 ألف لؤلؤة .
تعجز معاجم اللغة أن تفي أخونا حقه
من المدح والشكر والثناء على جهوده
الرائعة خلال الفترة القصيرة الماضية
وما كُتب بهذه الصفحة ما هو إلا أقل
القليل من حقه على منتدي بحر الأمل
وليغفر لنا القصور بحقه
تحية من القلب إلى القلب