الله يحييك ببحر الامل هـنـا

♥ ☆ ♥ فعاليات بحر الامل ♥ ☆ ♥
فعاليات طابور التميز في بحر الأمل حياكم
عدد  مرات الظهور : 64,825,815 فعالية أفضل مشارك
عدد  مرات الظهور : 64,825,832 اطرح 20موضوع واكسب مع بحر الامل 3000 م +300ت - منتديات بحر الامل
عدد  مرات الظهور : 64,825,877 اطلب تصميمك ۩{ بحر ريشة مبدع لطلبات الأعضاء الحصرية}۩
عدد  مرات الظهور : 64,825,765 تعالوا عرفونا على انفسكم - منتديات بحر الامل
عدد  مرات الظهور : 64,825,703
♥ ☆ ♥اعلانات بحر الامل ♥ ☆ ♥
مركز تحميل بحر الامل
عدد  مرات الظهور : 88,208,934

 
العودة   منتديات بحر الامل > ~":: بحر الامل الاسلامي ::"~ > ۩{ علوم منوعة من آلقرآن آلكريم }۩
 

الملاحظات

۩{ علوم منوعة من آلقرآن آلكريم }۩ قَسَمَ يَهَتَمَ بَاَلَقَرَآنَ وًّاَلَتَفَسَيَرَ وًّاَلَقَرَاَءاَتَ ..

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 2021-07-18, 05:05 PM
عيسى العنزي غير متواجد حالياً
Kuwait    
اوسمتي
الالفيه السادسه والعشرين وسام شكر وتقدير وسام الضيافه هلا وغلا اهداء الإدارة وسام المحبة 
 عضويتي » 632
 جيت فيذا » 17-05-2021
 آخر حضور » 2022-01-23 (12:27 AM)
آبدآعاتي » 49,136
الاعجابات المتلقاة » 461
الاعجابات المُرسلة » 64
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Kuwait
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 32سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » اعزب
 التقييم » عيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   pepsi
قناتك   » قناتك max
ناديك  » اشجع naser
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تفسير: (واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه)



تفسير: (واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه)



الآية: ﴿ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا ﴾.
السورة ورقم الآية: الكهف (28).
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ ﴾ مفسر في سورة الأنعام إلى قوله: ﴿ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ﴾؛ أَيْ: لا تصرف بصرك إلى غيرهم من ذوي الهيئات والرُّتبة ﴿ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ﴾ تريد مجالسة الأشراف ﴿ وَلَا تُطِعْ ﴾ في تنحية الفقراء عنك ﴿ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا ﴾ جعلناه غافلًا ﴿ كَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا ﴾؛ أَيْ: ضَياعًا هلاكًا؛ لأنَّه ترك الإيمان والاستدلال بآيات الله تعالى واتَّبَع هواه.
تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله عز وجل: ﴿ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ ﴾ الآية نزلت في عيينة بن حصن الفزاري، أتى النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يسلم وعنده جماعة من الفقراء، فيهم سلمان، وعليه شملة قد عرق فيها، وبيده خوصة يشقها ثم ينسجها، فقال عيينة للنبي صلى الله عليه وسلم: أما يُؤذيك ريحُ هؤلاء، ونحن سادات مضر وأشرافها، فإن أسلمنا أسلم الناس، وما يمنعنا من اتِّباعك إلا هؤلاء، فنحِّهم عنك حتى نتَّبِعَكَ، أو اجعل لنا مجلسًا ولهم مجلسًا، فأنزل الله عز وجل: ﴿ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ ﴾؛ أي: احبس يا محمد نفسك ﴿ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ ﴾ طرفي النهار ﴿ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ﴾؛ أي: يريدون الله لا يريدون به عَرَضًا من الدنيا.
قال قتادة: نزلت في أصحاب الصُّفَّة، وكانوا سبعمائة رجل فقراء في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا يرجعون إلى تجارة، ولا إلى زرع ولا ضرع، يُصلُّون صلاةً، وينتظرون أخرى، فلما نزلت هذه الآية قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((الحمد لله الذي جعل في أُمَّتي من أمرت أن أصبر نفسي معهم)).
﴿ وَلَا تَعْدُ ﴾؛ أي: لا تصرف ولا تتجاوز ﴿ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ ﴾ إلى غيرهم ﴿ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ﴾ أي: طلب مجالسة الأغنياء والأشراف وصحبة أهل الدنيا.
﴿ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا ﴾؛ أي: جعلنا قلبه غافلًا عن ذكرنا؛ يعني: عيينة بن حصن، وقيل: أمية بن خلف ﴿ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ ﴾؛ أي: مراده في طلب الشهوات ﴿ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا ﴾ قال قتادة ومجاهد: ضياعًا، وقيل: معناه ضيَّع أمره، وعطَّل أيامه، وقيل: ندمًا، وقال مقاتل ابن حيان: سرفًا، وقال الفراء: متروكًا، وقيل: باطلًا، وقيل: مخالفًا للحق، وقال الأخفش: مجاوزًا للحد؛ قيل: معنى التجاوز في الحد هو قول عيينة: إن أسلمنا أسلم الناس، وهذا إفراطٌ عظيم.


بحر الامل

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مفاتيح , ستايلات , صيانه , تهيئة , قواعد , سيرفرات , استضافه , مناضر, جوالات





 توقيع : عيسى العنزي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ عيسى العنزي على المشاركة المفيدة:
,
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 13
, , , , , , , , , , , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير (والذين لا يدعون مع الله إلها آخر) نزف القلم ۩{ علوم منوعة من آلقرآن آلكريم }۩ 10 2021-07-17 04:58 PM
تفسير: (بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه) عبير الورد ۩{ علوم منوعة من آلقرآن آلكريم }۩ 20 2020-02-14 01:42 PM
وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا عبير الورد ۩{ صوتيآت إسلامية منوّعة }۩ 16 2020-02-12 11:17 PM
ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله صقر ۩{ قصص وسيرة الصحابه رضوان الله عليهم }۩ 13 2019-09-09 12:44 PM
في نور آية كريمة.. "واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم عبير الورد ۩{ علوم منوعة من آلقرآن آلكريم }۩ 16 2019-09-01 05:12 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
الكثيري نت
Loading...


 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
المشاركات المكتوبة والمنشورة لا تعبر عن رأي منتدى بحرالامل ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)