|
♥ ☆ ♥اعلانات بحر الامل ♥ ☆ ♥
|
۩{الشخصيات التاريخيه والأنساب المشهوره}۩ قَسَمَ تَعَرَيَفَيَ بَاَلَشَخَصَيَاَتَ اَلَعَرَبَيَهَ وًّ اَلَقَبَاَئَلَ اَلَعَرَبَيَهَ وًّ اَلَاَنَسَاَبَ اَلَمَخَتَلَفَهَ |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||
نبذة عن الكاتبة سيفليا بلاث وأبرز مؤلفاتها
نبذة عن الكاتبة سيفليا بلاث
سيلفيا بلاث هي شاعرة وروائية أمريكية وكاتبة للقصص القصيرة، وُلِدت سيلفيا في ولاية ماساتشوستس في الولايات الأمريكية المتحدة، قامت سيليفا بالدراسة في جامعة سميث وجامعة نيونهام في كامبريدج، وذلك قبل أن يذيع صيتها كشاعرة وككاتبة أدبية محترفة. سيلفيا هي واحدة من الشاعرات الأكثر شهرة في القرن العشرين، ولقد أثارت سيلفيا بعد رحيلها اهتمامًا شعبيًا ونقديًا كبيرًا بسبب قصة رحيلها المؤثرة، وذلك التأثير كان أكبر بكثير من الذي أثارته في حياتها، وبالأخص قصتها مع زوجها تيد هيوز «Ted Huges» وهو شاعر بريطاني، ولقد انتهت قصة حبهما المشتعلة نهاية مأساوية وذلك بعد أن توترت علاقتهما، مما طمث منجزها الشعري لفترة طويلة، وجعلها علكة سائغة على ألسنة الصحافة والإعلام آنذاك. وفي النهية ماتت سلفيا منتحرة ووحيدة بعد أن عانت كثيرًا مع مرض الاكتئاب السريري آثر ما تعرضت له من زوجها الشاعر تيد الذي خانها.[1] أبرز مؤلفات الكاتبة سيلفيا بلاث رسائل سيلفيا بلاث 1940 – 1963 تقول المترجمة فاطمة النعيمي عن هذه المجموعة من الرسائل: (في هذه المراسلات نكشف بعد ما يزيد عن 55 سنة تفاصيل جديدة عن حياة پلاث البارعة في كتاباتها التي تتناول السوداوية والعاطفة الغامرة، إن ما غدى موهبتها الأدبية هو واقع معاناتها من الاكتئاب طوال حياتها، فقدها لوالدها وهي طفلة، ومشاعرها المتضاربة حيال والدتها التي كانت تعاني من ذات المرض بدورها، وأن الجانب الأعمق لهذه الانفعالات ترتبط بعلاقتها مع زوجها الشاعر تيد هوز، وردود أفعالها ومشاعرها خيال اكتشافها لعلاقته الغرامية مع عشيقته آسيا ويفل، تداعيات هجره لها ولطفليهما، تحولها من حالة النكران إلى الغضب، ثم إلى الاستسلام والانكسار الحزين، وفي النهاية إلى اليأس المطلق الذي أدى إلى الانتحار، إلا أنها في جميع هذه المراحل بقيت تكتب الرسائل التي دأبت عليها منذ كانت طفلة في العاشرة، وغالبها أشبه بالتقارير اليومية إلى والدتها أوريليا پلاث، وتتوقف عند آخر رسالة وهي في الثلاثين إلى طبيبتها النفسية قبل أيام من إقدامها على الانتحار.) أكثر من طريقة لائقة للغرق تقول الكاتبة سيلفيا بلاث (الموت فن ككل شيء آخر وهو فنٌ أتقنه بشكلٍ استثنائي) هذه الجملة هي مفتاح هذا الكتاب واستفتاحه فهو كتاب قصائد لهذه الشاعرة المخضرمة يروي لنا أفكارها في آخر أيامها، هذا ما فعلته سيلفيا حتى آخر لحظة، ظلت تكتب الشعر وتسرده، وظلت الكلمات هي وصيتها وصوتها الأخير، لكن لم يدوي صدى صوتها للناس إلا بعد موتها، لم يلتفت لها أحد إلا بعد أن فارقت هذه الحياة. الناقوس الزجاجي هي رواية فريدة من نوعها ترصد لنا حياة فتاة أمريكية في عز شبابها لكنها على شفا انهيار عصبي، بحيث تظهر لنا في صورة مغمورة في المأساة والمفارقة، لأنه لا شيء في حياة البطلة إيستر غرينوود يشير إلى هذه النهاية المأساوي، فبعد أن فازت في مسابقة لمجلة موضة، تذهب إيستر إلى مدينة نيويورك وذلك كي تتعرف على مظاهر الحياة هناك، لكن عندما يحين موعد عودتها إلى بلدتها تعود إيستر كفتاة مغايرة لنفسها كفتاة تهشم شيء عميق بداخلها.[2] وفاة سيلفيا بلاث بعد أن قام زوجها هيوز بتركها من أجل فتاة أخرى عام 1962، دخلت سيلفيا بلاث في اكتئاب سريري عميق، وأثناء صراعها مع هذا المرض العقلي،قامت بكتابة رواية الناقوس الزجاجي عام 1963، وهي روايتها الوحيدة، ولقد كتبتها بناء على يوميات حياتها، إذ تقوم هذه الرواية بمعالجة انهيار امرأة شابة، ولقد قامت بنشرها تحت اسم مستعار وهو فيكتوريا لوكاس، كما كتبت أيضًا الشعر الذي سوف يكون فيما بعد مجموعتها الشعرية Ariel والتي صدرت بعد وفاة سيلفيا عام 1965، ولقد قامت بالانتحار في الحادي عشر من شهر فبراير لعام 1963. [1] اقتباسات سيفليا بلاث
الموضوع الأصلي: نبذة عن الكاتبة سيفليا بلاث وأبرز مؤلفاتها |~| الكاتب: أحساس |~| المصدر: منتديات بحر الامل
|
2021-05-07, 01:46 AM | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
⦁.Σнѕαѕ.☘
يسلموووو على رقي الطرح واختياره ابداع لايضاهى بالطرح سلمت يمناك وعساك على القوه طرح بقمة الرووعه دمت بسعاده ورضى الرحمن ودي وشذى الورد البرنس
|
|
|