♥ ☆ ♥ فعاليات بحر الامل ♥ ☆ ♥
|
|||||
♥ ☆ ♥اعلانات بحر الامل ♥ ☆ ♥
|
|
۩{ بحر الأمل العام }۩ يَخَتَصَ بَاَلَمَوًّاََضَيَعَ اَلَعَاَمَةٍ وًّاَلَطَرَحَ اَلَحَرَ لَشَتَىَّ اَلَمَوًّاََضَيَعَ اَلَتَيَ لَيَسَ لَهَاَ قَسَمَ مَخَصَصَ |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||
سِفْر الرحيل للنسيان
ثلاث حالات للانتحار..تدون بمسافات المدى.. انتحار لنبض.. تحول مضخة للانفاس فحسب.. انتحار لآلة زمن..ما عدت تطحن الايام فعطبت بحدود ذاكرة على كرسي متحرك.. انتحار لاطلال هدمت نفسها بيدها ترفض أن تحمل حصاة من قصة لم تكتمل.. لكن ما يحيرني لِمَ بعد الأفول تمدد الليل بأحشائنا.. ينادي المدى مؤرجحاً الحنين الموؤود للغريب.. اين المسير؟ وبعد لم تكتمل دورة القمر.. يلتفت المسافر..للظلمة قوانينها تسري.. تؤرق دورة العمر ارتكاب ذنب الإشتياق لسراب المطر.. لن ألتقط من مدينتي سوى النهايات.. أحمل من زواياها طرفاً من القصة... التي لفظت انفاسها الأخيرة على يدي الأمس.. علي أن أحمل رفاتها وامضي الى المعتزل.. فالسطر الأخير جائع لنهاية والجثة تكرم بالدفن.. ودعنا نعرج على نتوءات الألم .. يا ذاك الوجع العنيد.. لك ان تخيط من قمصانك ما شئت.. وتنكث من أنسجتنا خيوط الآت.. لكن حقيقة الحياة تنذرك بعاصفة الرحيل.. لكل رحلة نهاية وانا المقيم الغريب بِسْفرِالوجود.. لن تستحق الحكاية مزيداً من الانتظار.. لا أملك للنهاية سوى مسلك واحد..النسيان! -(أحمل وجعك وامض بعيدا نحو النسيان.. لا الزمن يبالي ولا الايام المتتابعة تواسيك.. وما تفقده أثمن بكثير مما تركته)
|
2018-10-21, 12:34 AM | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
طرح قيم وجميل بمحتواه
وانتقاء مميز ياعلا دام التميز والعطاء بكل ماتنتقينه انتظر جديدك بكل شغف احترامى وتقديري..
|
|
في لحظة نحاول ان ننسي من نحب! لكن هناك اشخاص حتي النسيان
يرفض نسيانهم فإن حاولو هم النسيان فلا نملك إللا ان نتمني لهم الخير اينما كانوا و السعادة لمن اختاروا لحياتهم ولن تموت المحبه مادام اصحابها احياء في قلوبنا --
|