2024-03-19, 09:00 AM
|
|
|
|
♛
عضويتي
»
884
|
♛
جيت فيذا
»
01-01-2024
|
♛
آخر حضور
»
اليوم (06:10 PM)
|
♛
آبدآعاتي
»
398,889
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
4655
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
1446
|
♛
حاليآ في
»
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
|
♛
آلعمر
»
17سنه
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
|
♛
التقييم
»
|
♛
مشروبك
»
|
♛
قناتك
»
|
♛
ناديك
»
|
♛
مَزآجِي
»
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
إن خانني التعبير فلا يخونك التفسير
زوَّجَ رجلٌ ابنتيه :
واحدة إلى فلاح ، و الأخرى إلى صاحب مصنع فخّار ..
سافر الرجل بعد عام ليزور ابنتيه
فقصد أولاً ابنته زوجة الفلاح التي استقبلته بفرح
وحينما سألها عن أحوالها قالت :
استأجر زوجي أرضاً و أستدان ثمن البذور و زرعها ..
و إذا أمطرت الدنيا فنحن بألف خير
و إن ما أمطرت
فإننا سنتعرض إلى مصيبة ..
ترك الرجل ابنته الأولى. . . . .
وذهب لزيارة ابنته الثانية زوجة صاحب الفخار
التي استقبلته بفرح ومحبة ..
وفي جوابها على سؤاله التقليدي عن الحال والأحوال قالت :
اشترى زوجي تراباً بالدين وحوله إلى فخار ،
ووضعه تحت الشمس ليجف ..
فإن لم تمطر الدنيا فنحن بألف خير..
أما إذا أمطرت فإن الفخار سيذوب وسنتعرض إلى مصيبة
و لمّا عاد الرجل إلى زوجته أم البنات التي سألته عن أحوال بناتها
فقال لها :
إن أمطرت فاحمدي الله
و إن لم تمطر فاحمدي الله .
الحمد لله على كل حال
وهذا حال الدنيا
مايناسبك قد لا يناسب غيرك
معظم مشاكلنا مع أحبابنا تقع بسببين :
1- مقصود لم يُفهم !
2- مفهوم لم يُقصد !
والحل بخطوتين :
1- إستفسر عن قصده !
2- وأحسن الظن به !
والخلاصة من ذلك :
|