الله يحييك ببحر الامل هـنـا

♥ ☆ ♥ فعاليات بحر الامل ♥ ☆ ♥
فعاليات طابور التميز في بحر الأمل حياكم
عدد  مرات الظهور : 67,714,501 فعالية أفضل مشارك
عدد  مرات الظهور : 67,714,518 اطرح 20موضوع واكسب مع بحر الامل 3000 م +300ت - منتديات بحر الامل
عدد  مرات الظهور : 67,714,563 اطلب تصميمك ۩{ بحر ريشة مبدع لطلبات الأعضاء الحصرية}۩
عدد  مرات الظهور : 67,714,451 تعالوا عرفونا على انفسكم - منتديات بحر الامل
عدد  مرات الظهور : 67,714,389
♥ ☆ ♥اعلانات بحر الامل ♥ ☆ ♥
مركز تحميل بحر الامل
عدد  مرات الظهور : 91,097,620

 
العودة   منتديات بحر الامل > ~":: بحر الامل الاسلامي ::"~ > ۩{ الحديث الشريف}۩ > ۩{ قصص وسيرة الصحابه رضوان الله عليهم }۩
 

الملاحظات

۩{ قصص وسيرة الصحابه رضوان الله عليهم }۩ يَهَتَمَ بَاَلَسَيَرَةٍ اَلَنَبَوًّيَةٍ وًّاَلَدَفَاَعَ عَنَ رَسَوًّلَ اَلَلَهَ عَلَيَهَ اَلَصَلَاَةٍ وًّاَلَسَلَاَمَ وًّاَلَصَحَاَبَةٍ اَلَكَرَاَمَ ..

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 2021-07-04, 02:42 AM
عبير الورد متواجد حالياً
Saudi Arabia    
اوسمتي
يوم الوطني وسام مسابقه الحج  المركز الثاني 
 عضويتي » 74
 جيت فيذا » 08-09-2018
 آخر حضور » 2022-07-18 (01:28 PM)
آبدآعاتي » 5,592
الاعجابات المتلقاة » 24340
الاعجابات المُرسلة » 22871
 حاليآ في » وسط بحرالامل
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الادبي
آلعمر  » 60سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » عبير الورد has a reputation beyond reputeعبير الورد has a reputation beyond reputeعبير الورد has a reputation beyond reputeعبير الورد has a reputation beyond reputeعبير الورد has a reputation beyond reputeعبير الورد has a reputation beyond reputeعبير الورد has a reputation beyond reputeعبير الورد has a reputation beyond reputeعبير الورد has a reputation beyond reputeعبير الورد has a reputation beyond reputeعبير الورد has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   7up
قناتك   » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع shabab
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الشورى من أساسيات الحكم عند الفاروق




الشورى.. من أساسيات الحكم عند الفاروق


  • نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
  • د. علي الصلابي
    مؤرخ وفقيه ومفكر سياسي ليبي حاز درجة الدكتوراه في الدراسات الإسلامية بمؤلفه فقه التمكين في القرآن الكريم، له العديد من المؤلفات الفكرية والتاريخية
30/12/2019


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
إِنَّ من قواعد الدَّولة الإِسلاميَّة حتمية تشاور قادة الدَّولة، وحكَّامها مع المسلمين، والنُّزول على رضاهم، ورأيهم، وإِمضاء نظام
الحكم
بالشُّورى، قال تعالى: {فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ *} [آل عمران: 159].

وقال تعالى: {وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلاَةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ *} [الشورى:38]. لقد قرنت الآية الكريمة الشُّورى بين المسلمين بإِقامة الصَّلاة، فدلَّ ذلك على أنَّ حكم الشُّورى كحكم الصَّلاة، وحكم الصَّلاة واجبة شرعاً، فكذلك الشُّورى واجبة شرعاً، وقد اعتمد عمر ـ رضي الله عنه ـ مبدأ الشُّورى في دولته، فكان رضي الله عنه لا يستأثر بالأمر دون المسلمين، ولا يستبدُّ عليهم في شأنٍ من الشؤون العامة، فإِذا نزل به أمر؛ لا يبرمه حتَّى يجمع المسلمين، ويناقش الرأي معهم فيه، ويستشيرهم.

فمن مأثور قوله: (لا خير في أمر أبرم من غير شورى)، وقوله: (الرأي الفرد كالخيط السَّحيل، والرأيان كالخيطين المبرمين، والثَّلاثة مرارٌ لا يكاد ينتقض). وقوله: (شاور في أمرك مَنْ يخاف الله عز وجل). وقوله: (الرِّجال ثلاثة: رجلٌ ترد عليه الأمور، فيسدِّدها برأيه، ورجل يشاور فيما أشكل عليه، وينزل حيث يأمره أهل الرأي، ورجل حائرٌ بائر، لا يأتمر رشداً، ولا يقطع مرشداً). وقوله: (يحقُّ على المسلمين أن يكون أمرهم شورى بينهم، وبين ذوي الرأي منهم، فالنَّاس تبعٌ لمن قام بهذا الأمر ما اجتمعوا عليه، ورضوا به لزم الناس وكانوا فيه تبعاً لهم ومن أقام بهذا الأمر تبع لأولي رأيهم ما رأوا لهم، ورضوا به لهم من مكيدةٍ في حرب كانوا فيه تبعاً لهم).

توسَّع نطاق الشُّورى في خلافة عمر ـ رضي الله عنه ـ لكثرة المستجدَّات، والأحداث، وامتداد رقعة الإِسلام إِلى بلادٍ ذات حضاراتٍ، وتقاليد، ونظمٍ متباينة، فولدت مشكلاتٌ جديدةٌ احتاجت إِلى الاجتهاد الواسع
وكان يحثُّ قادة حربه على الشُّورى، فعندما بعث أبا عبيد الثَّقفي لمحاربة الفرس بالعراق؛ قال له: (اسمع، وأطع أصحاب النَّبيِّ (صلى الله عليه وسلم)، وأشركهم في الأمر خاصَّةً من كان منهم من أهل بدرٍ). وكان يكتب إِلى قادته بالعراق يأمرهم أن يشاوروا في أمورهم العسكريَّة عمرو ابن معد يكرب، وطلحة الأسدي قائلاً: (استشيروا، واستعينوا في حربكم بطلحة الأسديِّ، وعمرو بن معد يكرب، ولا تولوهما من الأمر شيئاً فإِنَّ كلَّ صانعٍ أعلم بصناعته). وكتب إِلى سعد بن أبي وقَّاصٍ: (وليكن عندك من العرب أوَّل من أهل الأرض مَنْ تطمئنُّ إِلى نصحه وصدقه، فإِن الكذوب لا ينفعك خبره؛ وإِن صدقك في بعضه، والغاشُّ عينٌ عليك، وليس عيناً لك). وممَّا قاله عمر ـ رضي الله عنه ـ لعتبة بن غزوان حين وجَّهه إِلى البصرة: (قد كتبتُ إِلى العلاء الحضرميِّ، أن يمدَّك بعرفجة بن هرشمة، وهو ذو مجاهدةٍ للعدوِّ، ومكايدته، فإِذا قدم عليك فاستشره، وقرِّبه).

وكان مسلك
الفاروق
في الشُّورى جميلاً: فإِنَّه كان يستشير العامَّة أوَّل أمره فيسمع منهم، ثمَّ يجمع مشايخ أصحاب رسول الله، وأصحاب الرأي منهم، ثم يفضي إِليهم بالأمر، ويسألهم أن يخلصوا فيه إِلى رأيٍ محمودٍ، فما استقرَّ عليه رأيهم؛ أمضاه. وعمله هذا يشبه الأنظمة الدُّستورية في كثيرٍ من الممالك النِّظامية، إِذ يعرض الأمر على مجلس النُّواب مثلاً، ثم بعد أن يقرَّر بالأغلبية يعرض على مجلس آخر يسمَّى في بعضها مجلس الشيوخ، وفي بعضها مجلس اللُّوردات، فإِذا انتهى المجلس من تقريره أمضاه الملك. والفرق بين عمل عمر وعمل هذه الممالك: أنَّ الأمر هنا كان اجتهاداً منه، وبغير نظامٍ متَّبعٍ، أو قوانين مسنونةٍ، وكثيراً ما كان عمر يجتهد في الشَّيء، ويبدي رأيه فيه، ثم يأتي أضعف النَّاس فيبيِّن له وجه الصَّواب، وقوَّة الدَّليل، فيقبله، ويرجع عن خطأ ما رأى إِلى صواب ما استبان له.

وقد توسَّع نطاق الشُّورى في خلافة عمر ـ رضي الله عنه ـ لكثرة المستجدَّات، والأحداث، وامتداد رقعة الإِسلام إِلى بلادٍ ذات حضاراتٍ، وتقاليد، ونظمٍ متباينة، فولدت مشكلاتٌ جديدةٌ احتاجت إِلى الاجتهاد الواسع، مثل معاملة الأرض المفتوحة، وتنظيم العطاء وفق قواعد جديدة لتدفع أموال الفتوح إِلى الدَّولة، فكان عمر يجمع للشُّورى أكبر عددٍ من الصَّحابة الكبار، وكان لأشياخ بدر مكانتهم الخاصَّة في الشُّورى لفضلهم، وعلمهم، وسابقتهم، إِلا أنَّ عمر ـ رضي الله عنه ـ أخذ يشوبهم بشبابٍ، فإِنَّهم على دربهم ماضون لأجَلهم، ورحمةِ ربِّهم، ومغفرته، والدَّولة لابدَّ لها من تجديد رجالاتها، وكان عمر العبقريُّ الفذُّ قد فطن إِلى هذه الحقيقة، فأخذ يختار من شباب الأمَّة مَنْ علم منهم علماً، وورعاً وتقىً، فكان عبد الله بن عبَّاس من أوَّلهم، وما زال عمر يجتهد متخيِّراً من شباب الأمَّة مستشارين له، متَّخذاً القرآن فيصلاً في التخيُّر حتَّى قال عبد الله بن عبَّاس: وكان القرَّاء أصحاب مجلس عمر ومشاورته كانوا كهولاً، أو شبانًا.

وقد قال الزُّهريُّ لغلمان أحداث: لا تحتقروا أنفسكم لحداثة أسنانكم، فإِنَّ عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ كان إِذا نزل به الأمر المعضل دعا الفتيان، فاستشارهم يبتغي حدَّة عقولهم. وقال محمَّد بن سيرين: إِن كان عمر رضي الله عنه ليستشير في الأمر حتَّى إِن كان ليستشير المرأة، فربما أبصر في قولها الشَّيء يستحسنه، فيأخذه. وقد ثبت: أنَّه استشار مرة أمَّ المؤمنين حفصة رضي الله عنها. وقد كان لعمر ـ رضي الله عنه ـ خاصَّةٌ مِنْ عِلْيَة الصَّحابة، وذوي الرأي، منهم: العبَّاس بن عبد المطلب، وابنه عبد الله، وكان لا يكاد يفارقه في سفرٍ، ولا حضرٍ، وعثمان بن عفَّان، وعبد الرحمن بن عوف، وعليُّ بن أبي طالب، ومعاذ بن جبل، وأُبيُّ بن كعب، وزيد بن ثابتٍ، ونظراؤهم، فكان يستشيرهم، ويرجع إِلى رأيهم، وكان المستشارون يبدون أراءهم بحريَّةٍ تامَّة، وصراحةٍ كاملةٍ، ولم يتَّهم عمر ـ رضي الله عنه ـ أحداً منهم في عدالته، وأمانته.

وكان عمر ـ رضي الله عنه ـ يستشير في الأمور الَّتي لا نصَّ فيها من كتابٍ، أو سنَّةٍ، وهو يهدف إِلى معرفة إِن كان بعض الصَّحابة يحفظ فيها نصّاً من السُّنَّة، فقد كان بعض الصَّحابة يحفظ منها ما لا يحفظه الأخرون، وكذلك كان يستشير في فهم النُّصوص المحتملة لأكثر من معنى لمعرفة المعاني، والأوجه المختلفة، وفي هذين الأمرين قد يكتفي باستشارة الواحد أو العدد القليل، وأمَّا في النَّوازل العامَّة؛ فيجمع الصَّحابة، ويوسِّع النِّطاق ما استطاع، كما فعل عند وقوع الطَّاعون بأرض الشَّام متوجِّهاً إِليها، وبلغ عمر خبره، فوافاه الأمراء بسرغ ـ موضع قرب الشَّام ـ وكان معه المهاجرون، والأنصار، فجمعهم مستشيراً: أيمضي لوجهه، أم يرجع ؟ فاختلفوا عليه: فمن قائل: خرجت لوجه الله فلا يصدنَّك عنه هذا. ومن قائل: إِنَّه بلاء، وفناءٌ، فلا نرى أن تقدم عليه.

ثمَّ أحضر مهاجرة الفتح من قريشٍ، فلم يختلفوا عليه، بل أشاروا بالعودة، فنادى عمر في النَّاس: إِنِّي مصبِّحٌ على ظهرٍ. فقال أبو عبيدة: أفراراً من قدر الله؟ فقال: نعم، نفرُّ من قدر الله إِلى قدر الله، أرأيت لو كان لك إِبلٌ، فهبطت وادياً له عدوتان: إِحداهما مخصبةٌ، والأخرى جدبةٌ، أليس إِن رعيت الخصبة؛ رعيتها بقدر الله، وإِن رعيت الجدبة رعيتها بقدر الله؟ فسمع بهم عبد الرَّحمن بن عوف، فجاءهم، وقال: إِنَّ النَّبيَّ (صلى الله عليه وسلم) قال: «إِذا سمعتم به بأرضٍ؛ فلا تقدموا عليه، وإِذا وقع بأرضٍ وأنتم بها، فلا تخرجوا فراراً منه».

وكانت مجالات الشُّورى في عهد عمر متعددةً، منها في المجال الإِداريِّ، والسِّياسي، كاختيار العمَّال، والأمراء، والأمور العسكريَّة، ومنها في المسائل الشَّرعيَّة المحضة، كالكشف في
الحكم الشَّرعيِّ من حيث الحلُّ، والحرمة، والمسائل القضائيَّة. وعلى العموم فقد كانت الخلافة الرَّاشدة قائمةً على مبدأ الشُّورى المستمدَّة من كتاب الله وسنَّة رسوله (صلى الله عليه وسلم) ولم تكن في عهد عمر فلتةً استنبطها، ولا بدعةً أتى بها، ولكنَّها قاعدةٌ من قواعد المنهج الربَّانيِّ. وقد طبق الفاروق
رضي الله عنه مبدأ الشورى في صغير الأمور وكبيرها، فاستشار العامة والخاصة، والشباب والكهول، وأصحاب السبق في الإسلام، وأصحاب الكفاءة والخبرة في مجالات الإدارة والحكم. وقد تولى الخلافة بشورى من المسلمين، وقام بأمرها بالشورى، وعندما حضرته الوفاة جعل الأمر من بعده لعدد من الصحابة يتشاورون فيما بينهم. فكانت الأمة والرعية في عهده وكأنها تسوس نفسها بنفسها.
———————————————— ———————————————— ——————
المصادر والمراجع:
* علي محمد محمد الصلابي، عمر بن الخطاب شخصيته وعصره، 2005، دار اقرأ، القاهرة، ط1، (87:84).




بحر الامل

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مفاتيح , ستايلات , صيانه , تهيئة , قواعد , سيرفرات , استضافه , مناضر, جوالات





 توقيع : عبير الورد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ عبير الورد على المشاركة المفيدة:
, ,
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 10
, , , , , , , , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لا تتسرع في الحكم على الآخرين إحساس صادق ۩{روحانيات إيمانيه }۩ 14 2022-10-26 10:37 AM
معركة القادسية.. نصر عظيم زمن خلافة الفاروق رضي الله عنه عبير الورد ۩{ قصص وسيرة الصحابه رضوان الله عليهم }۩ 15 2021-10-13 04:24 AM
نظام الحكم في عهد عمر بن الخطاب أحساس ۩{ قصص وسيرة الصحابه رضوان الله عليهم }۩ 9 2021-10-13 03:16 AM
وفاة الفاروق .. سيدنا عمر بن الخطاب .. رضى الله عنه ... اكتفاء ۩{ قصص وسيرة الصحابه رضوان الله عليهم }۩ 9 2020-08-12 11:35 AM
عمر بن الخطاب ـ الفاروق Belsan ۩{ قصص وسيرة الصحابه رضوان الله عليهم }۩ 7 2019-09-29 05:51 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
الكثيري نت
Loading...


 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
المشاركات المكتوبة والمنشورة لا تعبر عن رأي منتدى بحرالامل ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)