♥ ☆ ♥ فعاليات بحر الامل ♥ ☆ ♥
|
|||||
♥ ☆ ♥اعلانات بحر الامل ♥ ☆ ♥
|
|
الخيمة الرمضانية كل مايخص شهر رمضان الفضيل |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||
أوراق رمضانيــة
أوراق رمضانيــة
الورقة الأولى شهر رمضان الكريم مناسبة عطرة من أمجاد الإسلام العزيزة؛ حيث يهب بنسائمه على النفس، ويشع فيها الشعور بالعظمة والعزة، ويوقظ فيها وفي مكامنها تاريخًا حافلاً بالبطولات والتضحيات والرجولة الفذة. ونحن نستقبل شهر رمضان المبارك لتبدأ يد الذاكرة تقلب صفحات التاريخ، تعبق بأمجاد الإسلام العظيم، وشريط طويل من الصور المفعمة بشذى المجد والعلا يواكب صفحاته صفحة صفحة، رمضان الفضيل والتاريخ ناطق بأحاديثه الخيرة على ديار المسلمين ونفوسهم، وشاهد عدل على صدق مكارم الإسلام بَدْءًا من حراء (إشراقه الإسلام الأولى بوحي السماء على رسولنا العربي الكريم - صلى الله عليه وسلم -)، ومرورًا بكل المواقف والمشاهد الجليلة للإسلام، بما فيها من صبر وتفان، وإيثار وتضحية، وامتدادًا إلى الفتوحات المجيدة التي حملت إلى الناس كافةً الهدى والرحمة والعدل والمساواة. واليوم ونحن في هذه الأيام المباركة، نتذكر المواقف العظيمة لصاحب الرسالة المهيمنة الخاتمة محمدٍ - صلى الله عليه وسلم -، صبره على بلاء المشركين، وشجاعته في سبيل الدعوة الإسلامية، الدعوة إلى الله، وثباته في المواقف العصيبة التي تزحزح الجبال الرواسي، ووفاؤه للعقيدة التي من أجلها هاجر وكافح؛ حتى ارتفعت راية لا إله إلا الله محمد رسول الله عزيزة خفاقة فوق كل أرض وتحت كل سماء. جدير بنا ونحن نعيش أروع أيام الشهر الفضيل، ونفحاته الغالية أن نقتدي بنهج الرسول العظيم - صلى الله عليه وسلم -، وأصحابه الأبرار الذين تخرجوا من مدرسته أبطالاً صنعوا كل هذا التاريخ المجيد للإسلام.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
2020-04-21, 04:30 PM | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|