♥ ☆ ♥ فعاليات بحر الامل ♥ ☆ ♥
|
|||||
♥ ☆ ♥اعلانات بحر الامل ♥ ☆ ♥
|
|
۩{ قصص وسيرة الصحابه رضوان الله عليهم }۩ يَهَتَمَ بَاَلَسَيَرَةٍ اَلَنَبَوًّيَةٍ وًّاَلَدَفَاَعَ عَنَ رَسَوًّلَ اَلَلَهَ عَلَيَهَ اَلَصَلَاَةٍ وًّاَلَسَلَاَمَ وًّاَلَصَحَاَبَةٍ اَلَكَرَاَمَ .. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||
صدق وأمانة النبي صلى الله عليه وآله وسلم
صدق وأمانة النبي صلى الله عليه وسلم
كان من أهم صفاته صلوات ربي وسلامه عليه اتصافه بالصدق والأمانة فمن ذلك: قصته مع خديجة وأمانته في المتاجرة بأموالها. أنه كان يسمى في الجاهلية بالأمين. شهادة أعداءه له بالصدق كما ورد عن الوليد بن المغيرة وأبي سفيان بن حرب والنضر بن الحارث وغيرهم من صناديد قريش مع شدة عداوتهم له وكانوا يحاولون اتهامه بكل تهمة إلا الكذب فكانوا ربما قالوا: ساحر، كاهن، شاعر، إلا أن أياً منهم لم يصفه بالكذب أبداً. قال تعالى: ﴿ قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ ﴾ [1]. ومع جميع العداوات إلا أنهم كانوا يثقون في أمانته بل كانوا يضعون عنده ودائعهم وهذا من الأعاجيب، حيث يقاتلونه بالنهار ويضعون عنده أموالهم بالليل. وما ذاك إلا لثقتهم في أمانته صلى الله عليه وسلم مع شدة عداوتهم له. فهل رأيتم أحداً يضع أمواله عند ألدّ أعدائه؟ والله إن هذه لمن أعظم آيات نبوته، وما يعقلها إلا العالمون!. [1] سور الأنعام، الآية: 33. الموضوع الأصلي: صدق وأمانة النبي صلى الله عليه وآله وسلم |~| الكاتب: محمد |~| المصدر: منتديات بحر الامل
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
2020-07-20, 01:57 PM | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
محمد
يسلموووو على رقي الطرح واختياره ابداع لايضاهى بالطرح سلمت يمناك وعساك على القوه طرح بقمة الرووعه دمت بسعاده ورضى الرحمن ودي وشذى الورد
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|