كوفي اعضاء بحر الامل>ضع بصمتك<>موضوع مليون بيت شعر، <>اهدي بيت شعر للي ببالك<>سجل حضورك ببيت شعر<> بيت شعري يعبر عن حالتك النفسيه
يمنع طرح مواضيع جديده
همسة_محب
إنَّ ماتسعى إليه قد يكتبه الله
لك فيسعى إليك،
بارك الله
المساعي التي تحفّها الثقة
بالله والتوكل عليه،
بارك الله
بالخطى التي تحركت ثقةً
بقدرته،
اللهُمَّ لا تُخيّب سعينا
في الحياة،
واجعل لنا نورًا نمشي به
من روائع الكلام
قال صلى الله عليه وسلم
عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ،
وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛
إن أصابته سرّاء شكر ؛
فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛
فكان خيراً له . رواه مسلم .
.
الدعاء
اللهم لكَ الحمد حتى ترضى ،
ولكَ الحمد إذا رضيت ،
ولكَ الحمد بعد الرضا ..
الحمدُلله حُباً ، الحمدُلله شُكراً ،
الحمدُلله مدى الدهر ،
الحمدُ لله في السرآء والضرّآء ،
والحمدُ لله دائماً وأبداً..
اللهم في هذه الساعه اجعلنا من جندك فإن جندك هم الغالبون ..
اللهم في هذه الساعه اجمع قلوبنا على حبك،
واجمع جوارحنا على طاعتك،
واجمع نفوسنا على خشيتك،
واجمع أرواحنا في جنتك،
ولا تحرمنا عفوك ورحمتك
وأگتب آليُسر لمن يعآني من آلعسر
وآلرآحه لمن به هم
وآلسعآده للمحزون وآلشفآء للمريض ، والرحمه للميت وآلإجآبه لمن دعاءك.
الَّلهُمَّ صَلِّ على نَبِيَّنا وحَبيبَنا مُحمَّدْ وعلى آلِ سَيِّدَنا مُحمَّدْ وسَلِّمْ تَسْليماً كَثيراً .
.
صبحكم الله بالخير مع اشراقة يوم جميل
ضرب صحابة رسـول الله ﷺ أروع الأمثلة في البطولة والشجـاعة والإقـدام في المعـارك والحـروب.
وكان من ضمنهم صحـابيّ، كان مثالًا في الشجاعة والقوة، وكان ملقب بـ "المـرقـال"، لأنه كان يرقل في الحرب -أي يسرع-
وكان لهذا الصحابي الشجاع، قصه عجيبه في احدى المعارك مع الفُرس؛ حيث تجمعت كتائب كثيرة لكسرى ملك الفُرس، تسمى "بـوران"، وأخذوا على أنفسهم عهدًا ألا يزول ملك فارس ما عاشوا.
وأعدّوا معهم أسداً ضخمًا وشرسًا يقال له "المُـقـرط"، وذلك لكي يُرهبوا به المسلمين في المعركة؛ وكان الفُرس قد درّبوا هذا الأسد على القتال ونهش أعدائهم.
وفجأة دون سابق إنذار أطلق الفُرس هذا الأسد على المسلمين وهو يزأر ويُكَشر عن ٲنيابه، حتى دب الرعب والخوف بين المسلمين !
حينها تقدم هذا الصحابي بقلب ثابت، وتصارع مع الأسد حتى قتله بعدة طعنات !! .. وذلك وسط ذهول شديد من جنود الفرس.
حينها كبر المسلمون تكبيرة زلزلت جيش الفُرس، وظلّوا يُقاتلوهم حتى فنيت كتيبة "بـوران" عن آخرها وكانوا يعتقدون أنه لن يستطيع أحد هزيمتهم.
وبعد أنتصار جيش المسلمين على هذهِ الكتيبة وقتل الأسد، أرسل سيدنا "سعـد بـن أبي وقـاص" -رضي الله عنه- إلى هذا الصحابي الشُجاع وقبّل رأسه تكريمًا له.
فإنحنى هو الآخر وقبّل قدم سيدنا سعد وهو يقول له :
" ما لمثلك أن يُقبّل رأسي ".
ذلك الرجل هو الصحابي الشُجاع ( هـاشـم بن عتـبة بن أبي وقـاص ) -رضي الله عنه-.