2020-05-08, 04:45 PM
|
|
|
♛
عضويتي
»
284
|
♛
جيت فيذا
»
15-05-2019
|
♛
آخر حضور
»
2021-08-30 (10:46 PM)
|
♛
آبدآعاتي
»
1,412
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
18579
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
1201
|
♛
حاليآ في
»
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
♛
آلقسم آلمفضل
»
الادبي
|
♛
آلعمر
»
22سنه
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
|
♛
التقييم
»
|
♛
مشروبك
»
|
♛
قناتك
»
|
♛
ناديك
»
|
♛
مَزآجِي
»
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
تفسير الايه (وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا
تفسير الايه (وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ
♦ الآية: ﴿ وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (76).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ ﴾ بالجوع ﴿ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ ﴾ ما تواضعوا.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ ﴾. وَذَلِكَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَعَا عَلَى قُرَيْشٍ أَنْ يَجْعَلَ عَلَيْهِمْ سِنِينَ كَسِنِّيِّ يُوسُفَ فَأَصَابَهُمُ الْقَحْطُ، فَجَاءَ أَبُو سُفْيَانَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالَ أَنْشُدُكَ اللَّهَ وَالرَّحِمَ، أَلَسْتَ تَزْعُمُ أَنَّكَ بُعِثْتَ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ؟ فَقَالَ: «بَلَى»، فَقَالَ: قَدْ قَتَلْتَ الْآبَاءَ بِالسَّيْفِ والأبناء بالجوع فأين الرحمة فَادْعُ اللَّهَ أَنَّ يَكْشِفَ عَنَّا هَذَا الْقَحْطَ، فَدَعَا فَكَشَفَ عَنْهُمْ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ هَذِهِ الْآيَةَ. ﴿ فَمَا اسْتَكانُوا لِرَبِّهِمْ ﴾، أَيْ: مَا خَضَعُوا وَمَا ذَلُّوا لِرَبِّهِمْ، وَأَصْلُهُ طَلَبُ السُّكُونِ، ﴿ وَما يَتَضَرَّعُونَ ﴾، أَيْ: لَمْ يَتَضَرَّعُوا إِلَى رَبِّهِمْ بَلْ مَضَوْا على تمردهم. |
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|