فقدان الثقة بالآخرين: من الممكن أن تجعلك التعاسة الزوجية تفقدين ثقتك بالآخرين وتُشككين في نواياهم دوماً وهو ما يمكن أن يؤثر على علاقاتك الاجتماعية، وفي حال انتهى الزواج بالطلاق من الممكن أن تشعر الزوجة بعدم القدرة على الثقة برجلٍ آخر مما يزيد من صعوبة الارتباط من جديد والدخول في علاقة جديدة.
التحول للتفكير السلبي: التعاسة الزوجية تجعل الزوجة معتادةً على التفكير السلبي فتعاستها تجعلها تنظر نظرةً دونية إلى نفسها فترى نفسها فاشلةً وغير قادرةٍ على إنجاز أو تحقيق أي شيء.
التشاؤم المستمر: سواء بقيت الزوجة في علاقة الزواج أم لا فمن المحتمل أن تحتفظ بالمشاعر السلبية التي حصلت عليها ولهذا فمن الشائع أن تصبح نظرة المرأة تشاؤمية لكافة الأنشطة والعلاقات فتقرر إنهاء الصداقات مبكراً والابتعاد عنهم والتوقف عن القيام بالأنشطة التي كانت تفضلها سابقاً.
ضعف الثقة بالنفس: من الممكن أن تُصاب المرأة بالإحباط المستمر والنظر بشكل دوني لنفسها فتشعر أنها ضعيفة وعديمة القيمة فتزول مشاعر الأمان الداخلي ويبقى القلق المستمر وعدم الأمان.
الشعور المستمر بالذنب: الشعور بالذنب من الآثار النفسية الشائعة للتعاسة الزوجية، حيث تشعر الزوجة بالذنب تجاه نفسها وتجاه أسرتها وتجاه أبنائها وربما تجاه زوجها أيضاً، وغالباً ما يقود الشعور المستمر بالذنب إلى تطوير مراحل متقدمة من الاكتئاب