♥ ☆ ♥ فعاليات بحر الامل ♥ ☆ ♥
|
|||||
♥ ☆ ♥اعلانات بحر الامل ♥ ☆ ♥
|
|
۩{روحانيات إيمانيه }۩ كَلَ مَاَيَتَعَلَقَ بَدَيَنَنَاَ اَلَأسَلَاَمَيَ اَلَحَنَيَفَ .. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||
آرفق بالقـرآن وتوقـف عن الهجــر
آرفق بالقـرآن .. وتوقـف عن الهجــر !
آرفق بالقـرآن .. وتوقـف عن الهجــر ! قال لي .. لماذا نمتدُّ في السراب .؟ قلت له .. لأن القرآن في عالمنا لا زال في طَورِ " التَّرتيل " .. ولم نعلو به إلى دور { التشكيل } ! نحن يـا ولدي .. نُتقنُ في القرآن الأداء الصوتيّ .. ونعجزُ كأُمّة عن الأداء السلوكي ! لا زال القرآن ؛ يتردد في { الحناجر } .. ولم نبلغ به أن يغيّر { المصائر } ! كان القرآن يا ولدي .. مع كلِّ تَنزُّل يخيط للصحابة أثوابهم الجديدة .. و ينسج لهم أرواحاً من نوره ! كان ينزعُ عنهم لباسَ الجاهلية الأولى ؛ مع كل سورة تُتلى ! لقد أُشرب الصحابة القرآن في قلوبهم .. لقد أُشربوه حتى تنفسوه سلوكاً .. وتنفسوه حضارة شَهِدَ لها الغرب قائلاً : " إنَّ حضارة الإسلام بُنيت في أقل من 150 عاماً ومثلها يحتاج أكثر من 3000 عام حتى يبلغ ما بلغت " ! اليوم نحن ننتكس إذ نَعُد الختمات عدّاً عدّاً .. ونفرح إذ سبقنا الأقران و الأنداد ! و لو بُعِثَ فينا عمر الذي مكث في سورة البقرة 10 سنوات ؛ لأنكرَنا .. و لنالنا من دُرَّتِه نصيباً كبيراً ! يا ولدي .. ارفق بالقرآن .. و توقف عن الهجر ! فبعض معاني هَجرِه .. أن تكون له تالياً ؛ و حياتك منه فارغه ! تحتاج منا تأمل ! الموضوع الأصلي: آرفق بالقـرآن وتوقـف عن الهجــر |~| الكاتب: عبير الورد |~| المصدر: منتديات بحر الامل
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
2020-08-26, 12:14 AM | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
عبيرالورد
يسلموووو على رقي الطرح واختياره ابداع لايضاهى بالطرح سلمت يمناك وعساك على القوه طرح بقمة الرووعه دمت بسعاده ورضى الرحمن ودي وشذى الورد
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|