♥ ☆ ♥ فعاليات بحر الامل ♥ ☆ ♥
|
|||||
♥ ☆ ♥اعلانات بحر الامل ♥ ☆ ♥
|
|
۩۞۩{ اخبار المشاهير والنجوم ولقاءاتهم }۩۞۩ أخبار الفنانين والمشاهير ولقاءتهم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||
إلهام علي تخوض رحلة تشويقية بين عالمين في اختطاف
من "أعمال شاهد الأصلية"، ينطلق عرض الدراما السعودية "اختطاف" للكاتبة أماني السليمي وإشراف عام خلف الحربي، وإخراج مارك إفرست على "شاهد VIP". يجمع العمل كوكبة من نجوم الشاشة السعودية منهم إلهام علي، خالد صقر، مهند بن هذيل، فايز بن جريس، وبمشاركة الممثلين القديرين ليلى السلمان، عبد الإله السناني، أسمهان توفيق وآخرين. هو عمل بوليسي يتحدث عن اختطاف طفلة واحتجازها في قبو في مزرعة لمدة عشرين عاماً، حيث يمارس الخاطف على المختطفة وسائل القوة والتعذيب النفسي والتجويع والتخويف والترهيب، لكي تظل خاضعة له وخائفة منه. في هذا الوقت، لا تنفك العائلة عن البحث عن الابنة المختطفة، لكن من دون فائدة. فهل سيتمكن الوالدان من استعادة ابنتهما؟ وهل تتمكن توأمها من أن تعيش حياة طبيعية، أم أن يومياتها تتأثر وتنقلب حياتها رأساً على عقب؟ توضح الكاتبة أماني السليمي أن "العمل يلاحق حادثة اختطاف طفلة منذ نحو عشرين سنة، وتسعى عائلتها طيلة الوقت للبحث عن أثر لها ضمن مسار تشويقي درامي، يحمل في طياته بعض مشاهد العنف التي لا تتناسب مع المشاهدين ما دون سن الـ 15 عاماً، وضمن سياق يمزج بين الجو الخليجي مع الجو الأميركي – العالمي". وتردف السليمي قائلة: "عملت على كتابة النص منذ فترة، وهو يصور حياة خلود وتوأمها لينا، التي اختطفت في عمر عشر سنوات، وتكمل الأحداث بعدها، لتستخدم الابنة الموجودة كوسيلة لإيجاد شقيقتها المفقودة. وتردف السليمي بالقول: "أننا بين المختطفة والخاطف والعالم الغريب، نتنقل في أحداثنا بين عالمين"، مشيرة إلى أن "إلهام علي تمثل ثلاث شخصيات، ولشدة إبداعها في الأداء لن تصدق أنها الممثلة نفسها في الأدوار الثلاثة". تؤكد السليمي قائلة: "العمل مكتوب بطريقة تشويقية، وأتى المخرج البريطاني مايك افرست، المتخحص بهذا النوع من الأعمال، وصاحب الخبرة التي تمتد لأكثر من عشرين عاماً ليضيف عمقاً وإبداعاً، آمل أن يكون عند حس ظن الجمهور، فيما تولى الإشراف العام الكاتب خلف الحربي". وتثني على التزام المخرج واهتمامه بالنص وتفانيه. وبعد نحو 12 عاماً من العمل ضمن ورشة كتابة بإشراف الكاتب خلف الحربي، ترى السليمي أن الوقت قد حان لإطلاق أول عمل من كتابتها. إلهام علي.. تحد ومسؤولية، ولا مجال للخطأ! تجسّد إلهام علي في "اختطاف" ثلاث شخصيات، فهي خلود ولينا وطيف. توضح قائلة: "نسعى دوماً إلى تقديم شيئاً نتحدى به أنفسنا، وقد حان الوقت لذلك بعد مسيرتي الفنية البسيطة، حيث تحديت نفسي فعلياً من خلال ثلاث شخصيات صعبة، لا تشبه بعضها بتاتاً، خصوصاً أن إحداها مركب وأخرى يحكمها عامل نفسي وثالثة أقرب إلى الرعب شكلاً"، متمنية أن تكون على قدر هذا التحدي. تشرح بالقول: "لينا هي فعلياً المختطفة والمفقودة، لكن خلود التي يفترض أنها تعيش حياة مستقرة، تعاني ضغوطاً نفسية كبيرة، بسبب الشبه الكبير بينها وبين شقيقتها التوأم، الذي بات بمثابة لعنة عليها". وتردف قائلة: "إنني في شخصية لينا، كنت إحتاج إلى اللعب على العامل النفسي ولغة الجسد، ولأنني ابنة مسرح، لم أجد صعوبة في تأدية الشخصية شكلاً ومضموناً، بالإضافة إلى شخصية طيف، وهي العقل الباطن للينا، وهي شخصية متخيلة، كانت صعبة أيضاً باعتبار أن المخرج كان يصور الشخصيات الثلاثة في وقت واحد، فما أن أنهي مشاهد خلود حتى أنتقل إلى شخصيتي لينا وطيف، لكنني استطعت قبل التصوير أن أكتب ملاحظاتي وأن أحضر نفسي قبل كل مشهد، لكن التحدي كبير والمسؤولية عظيمة". وتضيف: "لا مجال للخطأ، فأحياناً أدخل مشهد أعطي فيه طبقة صوت أتنبه في لحظة أنها لشخصية أخرى أو حركة الجسد تخص شخصية أخرى فأطلب الإعادة، وقد اتفقت مع المخرج البريطاني مارك إفرست، أنه إذا لاحظ أن أي شخصية تدخل على الأخرى أن يوقفني، لأنني باختصار أتحدى نفسي". وتؤكد علي بأن ما بعد "اختطاف" لن يكون كما قبله، "فهذا تحد خليجي عربي، ورفع سقف طموحي وأحببت خوض التجربة وأن أصعب المهمة على نفسي، وأظن أن الخيارات في المراحل المقبلة، ستكون أكثر صعوبة". وتؤكد: "مسلسلنا لا يتناسب مع الأطفال، إذ فيه تعنيف لفظي وجسدي، وقد حاولنا أن نؤدي أنا وخالد صقر وهو زوجي بالمناسبة، لعباً مسرحياً لمشاهد العنف، لكن التعبير خاننا وكان الضرب حقيقياً في بعض المشاهد". وعن التحدي الآخر المتمثل بكونها وجهاً يمثّل المملكة العربية السعودية، تجيب بالقول: "أرى أن كل النساء والفنانات مشرّفات لبلادهن، نشابك أيدينا ونحلق وننجح معاً". وعن التعاون مع المخرج البريطاني مارك افرست، تشير إلى أن أسلوب عمله يتشابه مع عمل المخرجين العرب، لكنه يركز على تقديم عمل سينمائي ولا يمرر أي خطأ، ليصلوا إلى أن كل حلقة هي فيلم سينمائي بذاته. خالد صقر.. أقدّم شخصية مضطربة ومليئة بالشر! يرى خالد صقر أن مسلسل "اختطاف"، سيشكل محطة جديدة بالنسبة إليه، إذ حين عرض عليه النص كان يفكر في كيفية تقديم دور صعب ومخيف ضمن قصة مشوّقة، ما يجعله أمام تحد وعليه أن يثبت نفسي فيه. ويضيف: "عندما التقيت مع المخرج مارك إفرست، تحاورنا في المشاهد والتفاصيل، ووجود زوجتي إلهام بطلة للعمل سهّل علي العمل وصعّبه في الوقت نفسه". ويردف بالقول: "نعرف أن وجود الكيمياء بين الممثلين يجعل العمل أجمل على الشاشة، ونتمنى أن يلمس الجمهور ذلك". ويتوقف عند شخصية ماجد، ليقول: "إنها شخصية مضطربة، إذ عانى من مشاكل وظروف نفسية في طفولته، ولم يعترف بأنه يحتاج إلى علاج، كما أن لديه ازدواجية في الشخصية واضطراب". وعما إذا كان يبرّر للشخصية شرها وقسوتها درامياً، أم أنه حقد عليها، يقول: "أشفقت عليها بداية، ثم حقدت عليها عندما أنهينا التصوير، فهي شخصية مليئة بالشر والمرض". ويضيف: "نشفق أحياناً على الشخصيات الشريرة، وينبع هذا الإشفاق من الظروف التي تتعرض لها، لكن هنا الأمر مختلف". وعما إذا كان ماجد سيتغير مع الوقت ومع تقدم الأحداث، يوضح: "ماجد متعلق بلينا، لكنه حب غريب من نوعه وعنيف، وغير صالح للاستخدام البشري، ولنترك التحولات الدرامية ليشاهدها الجمهور تباعاً". أما عن التعامل مع قامات في الدراما الخليجية، فيقول صقر: "أنا محاط بنعم كثيرة، إحداها وجودي مع هذه القامات الكبيرة من الفنانين الذين أفنوا عمرهم في الفن، وأنا ممتن لهذا اللقاء الذي جمعني بهم، ولا أملك إلاّ الشكر على إتاحة هذه الفرصة لي لأن أكون معهم وأتمنى أن تجمعنا أعمال أخرى مستقبلاً". ليلى السلمان.. نص العمل فيه إبداع والطرح جريء من جانبها، ترى الممثلة القديرة ليلى السلمان أن ما يلفت انتباه الجمهور العربي عامة والسعودي خاصة هو العنوان "اختطاف"، ثم إن الفكرة جديدة على الدراما السعودية وقد أحبّتها، كما أن النص فيه إبداع والطرح جريء. وتتحدث عن لقائها بالكاتبة بعد قراءتها النص قائلة: "أعربت لها عن إعجابي الكبير بالعمل وتمنيتُ لو يعود بي الزمن ربع قرن إلى الوراء، فما كنت لأتخلى عن هذا الدور". وهي تقصد بطبيعة الحال الشخصيات الثلاث التي تقدمها إلهام علي. وهنا تثني على أداء إلهام نظراً لكونها فنانة طموحة ومبدعة وتذكرها ببداياتها لكونها واثقة بنفسها. وتشرح السلمان عن شخصية فاطمة، وهي أم التوأم خلود ولينا، التي تعيش في حالة قلق بسبب فقدان ابنتها ويحدوها أمل في الوقت نفسه بأنها ستجدها يوماً ما، لكن معاناة هذه الأم مستمرة بسبب فقدان نصف روحها من الحياة، وهو صراع مع الموجودة سعياً وراء إعادة المفقودة. كذلك تثني السلمان على أداء الممثلين الشباب في العمل، وترى أن جيل الشباب يحبون ما يعملون، وهم لا يسعون إلى الشهرة فقط، بل يسعون إلى تحقيق الأحلام الفنية التي يخططون لها، في ظل التطور التكنولوجي. عبد الإله السناني.. النص فيه آفاق جديدة والتعاون مع مخرج أوروبي مبشّر أما عبد الإله السناني، فيشير قائلاً: " نحن أمام عمل يمزج التراجيديا بالدراما والتشويق، يتحدث عن حالة اختطاف في أسرة وتبعاته، وتعاون أفراد الأسرة وتكاتفهم من أجل الخروج من هذه الأزمة". ويرى أن التعاون مع مخرج أوروبي ومدير تصوير أجنبي تجربة مختلفة بالنسبة إليه، وأمل أن تصل إلى الجمهور كما يتمناها، في ظل فكرة درامية ليست متداولة كثيراً في العالم العربي. ويشير السناني قائلاً: "إنها المرّة الأولى التي أقدم فيها شخصية فيها تحولات عدة، فقد كان هذا الأب سعيداً يوم كانت ابنتاه التوأم في حضنه، وحين اختُطفت إحداهما بات هدفه الأول والأهم في حياته البحث عن المختطفة، حتى أنه كان يتمنى أحياناً موتها كي تنتهي القصة ولو بأسلوب مأساوي بدل حالة القلق التي تسيطر على العائلة طيلة الوقت، إضافة إلى أنه يرى ابنته الأخرى تكبر أمام عينيه، ما يجعله في إطار التفكير المستمر بابنته الأخرى". ويرى السناني أنه يتحدى نفسه في هذا الدور، ويلفت إلى أنه يحرص على عدم تكرار شخصياته، إذ لا يريد أن يلتصق بشخصية معينة، معتبراً أن الممثل يحب أن يتقمص عدة شخصيات حرصاً على التنوع. ويلفت إلى أن النص كان فيه آفاق جديدة، في عمل تراجيدي يراه أصعب من الكوميديا التي عرفه بها الجمهور بمراحل. المخرج مارك إفرست.. تجربة درامية تعلمت منها! يخوض المخرج البريطاني مارك إفرست أولى تجاربه الدرامية في العالم العربي، هو الذي قدم أنماطاً درامية مختلفة على مستوى العالم. وعن تقديم عمل بغير لغته، وضمن بيئة وثقافة مختلفتين، يعلق إفرست قائلاً: "أمام أي مخرج خياران، فإما أن يبقى في المنطقة الآمنة بالنسبة إليه ويقدم ما اعتاده باستمرار، أو أن يخوض تجربة جديدة ولو كانت خارج ملعبه، وهذا ما أعتمده شخصياً، عند اختيار عمل سعودي لتنفيذه"، لافتاً إلى أن التجربة كانت ممتعة، من خلال عمل درامي جيد يستفز المشاهد لطرح تساؤلات كثيرة. ويؤكد: "اللغة لم تكن حاجزاً فعلياً أمامي، ولم تشكل عائقاً بل تمكنت من التواصل مع الممثلين وفريق العمل من خلال الملامح وردود الفعل المفترضة في مواقف درامية معينة، إضافة إلى وجود من ساعدنا خصوصاً على مستوى ضبط اللغة واللهجة". ويشير إلى أن مسلسل "اختطاف" شكل تحدياً ممتعاً بالنسبة إليه، وتجربة تعلم منها الكثير. من "أعمال شاهد الأصلية"، تُعرض الدراما التشويقية "اختطاف" على "شاهد VIP " اعتباراً من 13 آب/أغسطس، وهو من كتابة أماني السليمي، وإخراج مارك إفرست، وبطولة إلهام علي، خالد صقر، فايز بن جريس، مهند بن هذيل، ندى توحيد، سماح توحيد، حكيم جمعة، ريم الحبيب، مرزوق الغامدي، عهود السامر، نور الحسين، أضوى فهد، محسن ميرزا، وبمشاركة ليلى السلمان، عبد الإله السناني، وعبد العزيز السكيرين والقديرتين أسمهان توفيق، وفاطمة الحوسني وآخرين. الموضوع الأصلي: إلهام علي تخوض رحلة تشويقية بين عالمين في اختطاف |~| الكاتب: مس مون |~| المصدر: منتديات بحر الامل
|
2021-08-14, 05:18 PM | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
♥мs.мooη♥
يسلموووو على رقي الطرح واختياره ابداع لايضاهى بالطرح سلمت يمناك وعساك على القوه طرح بقمة الرووعه دمت بسعاده ورضى الرحمن ودي وشذى الورد البرنس
|
|
|