الله يحييك ببحر الامل هـنـا

♥ ☆ ♥ فعاليات بحر الامل ♥ ☆ ♥
فعاليات طابور التميز في بحر الأمل حياكم
عدد  مرات الظهور : 70,536,890 فعالية أفضل مشارك
عدد  مرات الظهور : 70,536,907 اطرح 20موضوع واكسب مع بحر الامل 3000 م +300ت - منتديات بحر الامل
عدد  مرات الظهور : 70,536,952 اطلب تصميمك ۩{ بحر ريشة مبدع لطلبات الأعضاء الحصرية}۩
عدد  مرات الظهور : 70,536,840 تعالوا عرفونا على انفسكم - منتديات بحر الامل
عدد  مرات الظهور : 70,536,778
♥ ☆ ♥اعلانات بحر الامل ♥ ☆ ♥
مركز تحميل بحر الامل
عدد  مرات الظهور : 93,920,009

 
العودة   منتديات بحر الامل > ~":: بحر الامل الاسلامي ::"~ > ۩{ علوم منوعة من آلقرآن آلكريم }۩
 

الملاحظات

۩{ علوم منوعة من آلقرآن آلكريم }۩ قَسَمَ يَهَتَمَ بَاَلَقَرَآنَ وًّاَلَتَفَسَيَرَ وًّاَلَقَرَاَءاَتَ ..

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 2021-01-24, 08:34 AM
نزف القلم متواجد حالياً
Saudi Arabia    
اوسمتي
الالفيه الخامسه والخمسين وسام عضو سحري يوم الوطني وسام المعايده وسام شكر وتقدير وسام قلم مبدع 
 عضويتي » 30
 جيت فيذا » 14-08-2018
 آخر حضور » 2024-05-21 (09:04 AM)
آبدآعاتي » 55,848
الاعجابات المتلقاة » 11591
الاعجابات المُرسلة » 3978
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond reputeنزف القلم has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   7up
قناتك   » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ithad
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تفسير الربع الأول من سورة فاطر



الربع الأول من سورة فاطر
• الآية 1: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ ﴾ أي: الثناء على اللهِ تعالى بصفاته التي كلُّها كمال، والشكر له على نِعَمِهِ الظاهرة والباطنة، فهو سبحانه ﴿ فَاطِرِ ﴾ أي: خالق ﴿ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾، ﴿ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا ﴾ أي: جَعَلَ منهم رُسُلًا يُرسلهم بالوحي إلى الأنبياء، (كجبريل عليه السلام ومَن معه مِن حَفَظة الوحي)، وجعلهم سبحانه ﴿ أُولِي أَجْنِحَةٍ ﴾ أي: أصحاب أجنحة تطير بها بأعدادٍ مختلفة: ﴿ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ﴾، ﴿ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ ﴾ إذْ بعضهم له أكثر مِن ذلك، (فقد ثبت في الصحيحين أنَّ جبريل عليه السلام له ستُّمائة جناح)، ﴿ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ لا يُعجزه شيء.
• الآية 2: ﴿ مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ ﴾ كالرزق والمطر والصحَّة والعِلم وغير ذلك مِن النعم: ﴿ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا ﴾ أي: فلا أحد يستطيع أن يُمسك هذه الرحمة ويَمنعها مِن النزول، ﴿ وَمَا يُمْسِكْ ﴾ يعني: وما يُمسك سبحانه مِن رحمةٍ عنده، ويمنعها مِن النزول بسبب معاصي البشر ﴿ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ ﴾ أي: فلا أحد يستطيع أن يُرسل للعباد ما أمسكه سبحانه عنده، ﴿ وَهُوَ الْعَزِيزُ ﴾ الذي لا يَمنعه مانع مِمَّا أراد؛ (فلا مانعَ لِمَا أعطاه، ولا رادَّ لِمَا قضاه)، وهو ﴿ الْحَكِيمُ ﴾ الذي يُرسل الرحمة ويُمسكها وَفْق حكمته، واعلم أنه مِن الخطأ الشنيع قول بعضهم لبعضٍ جَهلًا: (أنتَ لا تَرحَم، ولا تترك رحمة الله تنزل)!!
• الآية 3: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ﴾ (في خَلقكم ورِزقكم)، فاذكروا تلك النعم حَمدًا باللسانِ، واعترافًا بالقلبِ، وبِصَرْفِها في طاعةِ ربِّكم، ﴿ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ ﴾ أي: فلا خالقَ لكم غير اللهِ تعالى ﴿ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ ﴾ (بالمطر) ﴿وَالْأَرْضِ﴾ (بالنبات والمعادن والمياه)، ﴿ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ ﴾ أي: لا يستحق العبادة غيره ﴿ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ﴾ يعني: فكيف تُصْرَفون عن توحيده وعبادته مع اعترافكم بأنه وحْده الخالق الرازق؟!
• الآية 4: ﴿ وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ ﴾: يعني إنْ يُكَذِّبك قومك أيها الرسول، بعد أن أقمتَ عليهم الحُجَّة، فاصبر عليهم ولا تحزن ﴿ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ ﴾ فصبروا على تكذيب أقوامهم وإيذائهم حتى جاءهم نَصْرُنا ﴿ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ ﴾ يعني: وإلى اللهِ وحده يَرجع مَصير الخلائق يوم القيامة، وسوف يَجزي المُكَذِّبين بتكذيبهم، والصابرين بصبرهم.
• الآية 5، والآية 6: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ ﴾ - بالبعث والثواب والعقاب - ﴿ حَقٌّ ﴾ لا شك فيه، ﴿ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ ﴾ أي: فلا تَخدعكم ﴿ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا ﴾ بزينتها وشهواتها فتُنسيكم الآخرة، ﴿ وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ ﴾ يعني: ولا يَخدعكم بالله خادعٌ من شياطين الجنِّ والإنس (إذ يغتنم الشيطان إمْهال الله لكم فيُجَرِّئكم على المعاصي، ويَدفعكم إلى تأخير التوبة، فانتبهوا يا عباد الله، فإن الموت قادم، وقد يأتي فجأة)، ﴿ إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ ﴾ (فقد أخرج أبويكم من الجَنَّة، وتعَهَّدَ بإضلال ذُرِّيَّتهم) ﴿ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا ﴾ ولا تطيعوه، ﴿ إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ ﴾ أي: يدعو أتْباعه إلى الضلال ﴿ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ ﴾ أي: ليصيروا من أصحاب النار الموقدة.
• الآية 7: ﴿ الَّذِينَ كَفَرُوا ﴾ بوحدانية الله تعالى، وبما جاءت به رُسُله ﴿ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ ﴾ في الآخرة، ﴿ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ﴾ - بإخلاصٍ للهِ تعالى، وعلى النحو الذي شَرَعه - ﴿ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ ﴾ لذنوبهم ﴿ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ ﴾ وهو الجَنَّة.
• الآية 8: ﴿ أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا ﴾ يعني: أفمَن حَسَّنَ له الشيطان أعماله السيِّئة من المعاصي والشرْك فرآها حسنًا، كمَن هَدَاهُ اللهُ تعالى فرأى الحَسَنَ حَسَنًا والسيِّئَ سيئًا؟! لا يستويان أبدًا ﴿ فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ ﴾ بعدله وحكمته ﴿ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ﴾ بفضله ورحمته ﴿ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ ﴾ أي: فلا تُهْلك نفسك أيها الرسول حزنًا على كُفر هؤلاء الضالين، فما عليك إلا البلاغ وقد بلَّغتَهم، و﴿ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ﴾ من قبائح الأعمال، وسيُجازيهم عليها أسوأ الجزاء.
• الآية 9: ﴿ وَاللَّهُ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ ﴾ أي: أنشأها سبحانه ثم بَعَثها إلى السحاب ﴿ فَتُثِيرُ سَحَابًا ﴾ أي: تُحَرِّك سحابًا مُثقلًا بالماء، ﴿ فَسُقْنَاهُ ﴾ أي: سُقنا السحاب (بما فيه من الماء) ﴿ إِلَى بَلَدٍ مَيِّتٍ ﴾ قد جَفَّتْ أرضُهُ و أشجاره وزَرْعُه ﴿ فَأَحْيَيْنَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا ﴾ أي: فأخرجنا النبات من الأرض بهذا الماء، بعد أن كانت يابسة لا حياةَ فيها، ﴿ كَذَلِكَ النُّشُورُ ﴾ يعني: وبمِثل ذلك الإحياء، يُحيي الله الموتى يوم القيامة.
• الآية 10: ﴿ مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ ﴾ - في الدنيا والآخرة -: ﴿ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا ﴾ أي: هو سبحانه الذي يملكها وحده (فعَلى مَن أراد العزة أن يَطلبها مِن ربِّه بالإيمان والعمل الصالح)، إذ ﴿ إِلَيْهِ ﴾ وحده ﴿ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ ﴾: أي: يَصعد الذِّكْر والكلام الطيِّب إليه تعالى، ﴿ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ﴾ أي: يَرفعه سبحانه إليه ويَقْبله، (وفي هذا حَثٌّ للمؤمنين على النُطق بالكلام الحَسَن، والإكثار من العمل الصالح)، ﴿ وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ ﴾ أي: يَكسبون السيِّئات ﴿ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ ﴾، ﴿وَمَكْرُ أُولَئِكَ هُوَ يَبُورُ﴾ أي: عَمَلهم السيِّئ هو الذي يَفسَد ويَبطُل فلا يفيدهم بشيء، ولا يَضُرُّ اللهَ شيئًا.
• الآية 11: ﴿ وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ﴾ أي: خَلَقَ أباكم آدم من تراب، ثم تناسلتْ ذرِّيَّته مِن نطفة (وهي ماء الرَجُل) ﴿ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجًا ﴾ أي: جعلكم رجالًا ونساءً، ﴿ وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنْثَى وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ ﴾، ﴿ وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ ﴾ (بأن يُكتَب من أصحاب الأعمار الطويلة) ﴿ وَلَا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ ﴾ (بأن يُكتَب من أصحاب الأعمار القصيرة) ﴿ إِلَّا ﴾ مُثبَتٌ ذلك كله ﴿ فِي كِتَابٍ ﴾ (وهو اللوح المحفوظ) الذي لا يُزاد فيما كُتِبَ فيه ولا يُنْقَص، ﴿ إِنَّ ذَلِكَ ﴾ أي: خَلْقكم وعِلْم أحوالكم وكتابتها ﴿ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ﴾ أي: سهلٌ عليه سبحانه لأنه على كل شيء قدير.
• الآية 12: ﴿ وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ ﴾ أي: العذب والمالح (لا يتساويان في طعمهما)، فـ ﴿ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ ﴾ أي: حلوٌ شديد العذوبة ﴿ سَائِغٌ شَرَابُهُ ﴾ أي: سَهْلٌ مروره في الحلْق يُزيل العطش، ﴿ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ ﴾ أي: شديد الملوحة لا يُشرَب، ﴿ وَمِنْ كُلٍّ ﴾ أي: مِن كل البحرين ﴿ تَأْكُلُونَ لَحْمًا طَرِيًّا ﴾ أي: تأكلون سمكًا طريًّا شهيَّ الطَّعم، ﴿ وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً ﴾ أي: زينةً (وهي اللؤلؤ والمَرْجان) ﴿ تَلْبَسُونَهَا ﴾ أي: تلبسها نساؤكم، ﴿ وَتَرَى الْفُلْكَ ﴾ أي: ترى السفن العظيمة - رغم ثِقَلها - ﴿ فِيهِ ﴾ أي: في البحر ﴿ مَوَاخِرَ ﴾ أي: تَشُقُّ الماء ذهابًا ومَجيئًا، فتحملكم وتحمل أثقالكم ﴿ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ ﴾ أي: لتطلبوا رِزقَ اللهِ بالتجارة والربح فيها (وذلك بنقل البضائع والسِلَع من بلدٍ إلى آخر)، ﴿ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ ربكم على هذه النعم العظيمة، فتوَحِّدوه وتطيعوا أمره.
• الآية 13، والآية 14: ﴿ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ ﴾ أي: يُدخِل ما يَنقص من ساعات الليل في ساعات النهار ﴿وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ﴾ أي: يُدخِل ما نَقصَ من ساعات النهار في ساعات الليل، فيَطولُ هذا ويَقصُر ذاك، ﴿ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ﴾ أي: ذَلَّلَهما لمنافع العباد، ﴿ كُلٌّ ﴾ مِن الشمس والقمر ﴿ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى ﴾ أي: يَدورُ في فَلَكِهِ إلى يوم القيامة، ﴿ ذَلِكُمُ ﴾ أي: فاعل ذلك كله هو ﴿ اللَّهُ رَبُّكُمْ ﴾ المستحق وحده للعبادة؛ إذْ ﴿ لَهُ الْمُلْكُ ﴾ كله، ﴿ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ ﴾ من الآلهة الباطلة ﴿ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ ﴾ أي: لا يملكون شيئًا (حتى القشرة الرقيقة التي تكون على نواة التمرة) فكيف تعبدونهم؟! و﴿ إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ ﴾ ﴿ وَلَوْ سَمِعُوا ﴾ - على سبيل الفرض - ﴿ مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ ﴾؛ لأنهم لا يملكون شيئًا، ﴿ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ ﴾ أي: يتبرَّؤون من عبادتكم لهم، ﴿ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ ﴾ يعني: ولا أحد يُخبرك - أيها الرسول - أصدق مِن الله العليم الخبير.[*] وهي سلسلة تفسير لآيات القرآن الكريم، وذلك بأسلوب بسيط جدًّا، وهي مُختصَرة من (كتاب: "التفسير المُيَسَّر" (بإشراف التركي)، وأيضًا من "تفسير السَّعدي"، وكذلك من كتاب: " أيسَر التفاسير" لأبي بكر الجزائري) (بتصرُّف)، عِلمًا بأنّ ما تحته خط هو نصُّ الآية الكريمة، وأما الكلام الذي ليس تحته خط فهو تفسير الآية الكريمة.
• واعلم أن القرآن قد نزلَ مُتحديًا لقومٍ يَعشقون الحَذفَ في كلامهم، ولا يُحبون كثرة الكلام، فجاءهم القرآن بهذا الأسلوب، فكانت الجُملة الواحدة في القرآن تتضمن أكثر مِن مَعنى: (مَعنى واضح، ومعنى يُفهَم من سِيَاق الآية)، وإننا أحيانًا نوضح بعض الكلمات التي لم يذكرها الله في كتابه (بَلاغةً)، حتى نفهم لغة القرآن.
رامي حنفي محمود


بحر الامل

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مفاتيح , ستايلات , صيانه , تهيئة , قواعد , سيرفرات , استضافه , مناضر, جوالات





 توقيع : نزف القلم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
4 أعضاء قالوا شكراً لـ نزف القلم على المشاركة المفيدة:
, , ,
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 14
, , , , , , , , , , , , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير الربع الأخير من سورة فاطر نزف القلم ۩{ علوم منوعة من آلقرآن آلكريم }۩ 11 2021-02-17 03:14 AM
تفسير الربع الأول من سورة يس نزف القلم ۩{ علوم منوعة من آلقرآن آلكريم }۩ 11 2021-02-17 03:14 AM
تفسير الربع الثاني من سورة يس نزف القلم ۩{ علوم منوعة من آلقرآن آلكريم }۩ 11 2021-02-17 03:13 AM
تفسير الربع الأول من سورة الصافات نزف القلم ۩{ علوم منوعة من آلقرآن آلكريم }۩ 12 2021-02-17 03:13 AM
تفسير الربع الأول من سورة الأنفال محمد ۩{ علوم منوعة من آلقرآن آلكريم }۩ 20 2019-10-15 01:37 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
الكثيري نت
Loading...


 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
المشاركات المكتوبة والمنشورة لا تعبر عن رأي منتدى بحرالامل ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)