الله يحييك ببحر الامل هـنـا

♥ ☆ ♥ فعاليات بحر الامل ♥ ☆ ♥
فعاليات طابور التميز في بحر الأمل حياكم
عدد  مرات الظهور : 68,544,919 فعالية أفضل مشارك
عدد  مرات الظهور : 68,544,936 اطرح 20موضوع واكسب مع بحر الامل 3000 م +300ت - منتديات بحر الامل
عدد  مرات الظهور : 68,544,981 اطلب تصميمك ۩{ بحر ريشة مبدع لطلبات الأعضاء الحصرية}۩
عدد  مرات الظهور : 68,544,869 تعالوا عرفونا على انفسكم - منتديات بحر الامل
عدد  مرات الظهور : 68,544,807
♥ ☆ ♥اعلانات بحر الامل ♥ ☆ ♥
مركز تحميل بحر الامل
عدد  مرات الظهور : 91,928,038

 
العودة   منتديات بحر الامل > ~":: بحر الامل الاسلامي ::"~ > ۩{ الحديث الشريف}۩ > ۩{ قصص وسيرة الصحابه رضوان الله عليهم }۩
 

الملاحظات

۩{ قصص وسيرة الصحابه رضوان الله عليهم }۩ يَهَتَمَ بَاَلَسَيَرَةٍ اَلَنَبَوًّيَةٍ وًّاَلَدَفَاَعَ عَنَ رَسَوًّلَ اَلَلَهَ عَلَيَهَ اَلَصَلَاَةٍ وًّاَلَسَلَاَمَ وًّاَلَصَحَاَبَةٍ اَلَكَرَاَمَ ..

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 2019-12-01, 04:44 AM
ترانيم الشجن متواجد حالياً
Saudi Arabia    
اوسمتي
وسام المحبة وسام ساحر الحرف وجماله 
 عضويتي » 33
 جيت فيذا » 16-08-2018
 آخر حضور » 2020-02-16 (04:14 AM)
آبدآعاتي » 22,879
الاعجابات المتلقاة » 5101
الاعجابات المُرسلة » 535
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ترانيم الشجن has a reputation beyond reputeترانيم الشجن has a reputation beyond reputeترانيم الشجن has a reputation beyond reputeترانيم الشجن has a reputation beyond reputeترانيم الشجن has a reputation beyond reputeترانيم الشجن has a reputation beyond reputeترانيم الشجن has a reputation beyond reputeترانيم الشجن has a reputation beyond reputeترانيم الشجن has a reputation beyond reputeترانيم الشجن has a reputation beyond reputeترانيم الشجن has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك
قناتك   » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي فقه الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم





قال سبحانه: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: ٥٦][1].
دلت الآية الكريمة على رفعة درجته النبي صلى الله عليه وسلم، وعلو منزلته عند الله تعالى، وخلقِه، ورفع ذِكره؛ لأنَّ الله تعالى أثنى عليه بين الملائكة، وفي الملأ الأعلى؛ لمحبَّته وعظيم منزلته عنده، وأمر المؤمنين بالصلاة عليه.

وسياق الآية الكريمة يدل على أنَّ هذه الصلاة مستمرة ومتجددة؛ حيث أتى بصيغة الفعل المضارع في قوله تعالى: ﴿ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ﴾ [الأحزاب: ٥٦]، والتي تفيد التجدد والاستمرار.
والإجماعُ مُنعقدٌ على أنَّ في هذه الآية من تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم والتنويه به ما ليس في غيرها[2].

(المسألة الأولى): ما معنى صلاة الله وملائكته على النبي صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى:﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ﴾ [الأحزاب: ٥٦]؟
1- صلاة الله تعالى: ثناؤه عليه عند الملائكة، وصلاة الملائكة الكرام: الدعاء له[3]، ورجحه ابن القيم، والسخاوي، وابن حجر، وغيرهم[4].
2- الصلاة بمعنى: البركة، واختاره الطبري.

قال ابن عَبَّاسٍ رضي الله عنهما: (يُصَلُّونَ: يُبَرِّكُونَ)[5].
وقال ابن القيم - رحمه الله: (وهذا لا ينافي تفسيرها بالثناءِ، وإرادةِ التكريمِ والتعظيم؛ فإنَّ التَّبريك من الله يتضمَّن ذلك، ولهذا قُرِنَ بين الصلاة عليه والتبريك عليه)[6] أي: في الصلاة الإبراهيمية.
والخلاصة: أن الله تعالى يُثني على نبيه الكريم عند الملائكة. والملائكة: تدعوا له بالبركة.

وفي ذلك يقول الناظم[7]:


صَلَّى الإلهُ بعِظمِهِ وجلالِه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ثم الملائكةُ الكرامُ على النَّبِي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

فهو الحبيبُ لربِّنا ربِّ العُلا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وهو الدليلُ لجنَّةِ لا تختبِي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





(المسألة الثانية): ما الفرق بين صلاة الله على نبيه في قوله: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ﴾ [الأحزاب: ٥٦]، وصلاته على المؤمنين في قوله: ﴿ هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ ﴾ [الأحزاب: ٤٣]؟

الصلاة من الله تعالى على النبي صلى الله عليه وسلم فيها ثناءٌ وتشريفٌ وزيادةُ تكريمٍ، والصلاة من الله تعالى على مَنْ دون النبيِّ فيها رحمةٌ، ومنه قوله تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ ﴾ [الأحزاب: ٤٣]، فالصلاة من الله تعالى للمؤمنين: الرحمة. ومن الملائكة: الاستغفار للمؤمنين، وبذلك يظهر الفرق بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين سائر المؤمنين، فمقامه أعظم وأرفع من سائر المؤمنين[8].

(المسألة الثالثة): ما معنى صلاة المؤمنين وسلامهم على النبي صلى الله عليه وسلم؟
قال الله تعالى - آمراً المؤمنين: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56] المراد بقوله: ﴿ صَلُّوا عَلَيْهِ ﴾ [الأحزاب: 56]: أي: (ادعوا ربَّكم بالصلاة عليه)[9].
وكذلك (معنى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: تعظيمه، فمعنى قولنا: (اللَّهُمَّ صَلِّ على مُحمدٍ) عَظِّمْ محمداً. والمراد: تعظيمه في الدنيا؛ بإعلاء ذِكره، وإظهار دينه، وإبقاء شريعته. وفي الآخرة؛ بإجزال مثوبته، وتشفيعه في أُمَّته، وإبداء فضيلته بالمقام المحمود) [10].
وقوله:﴿ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56]: أي: (حيوه بتحية الإسلام)[11].

معشر الفضلاء .. وفي الصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عشر ثمرات وعشر فوائد:
الأُولى: صلاة المَلِك الجبار، والثانية: شفاعة النبي المختار، والثالثة: الاقتداء بالملائكة الأبرار، والرابعة: مخالفة المنافقين والكفار، والخامسة: محو الخطايا والأوزار، والسادسة: قضاء الحوائج والأوطار، والسابعة: تنوير الظواهر والأسرار، والثامنة: النجاة من عذاب دار البوار، والتاسعة: دخول دار الراحة والقرار، والعاشرة: سلام المَلِك الغفار[12].

(المسألة الرابعة): ما هي صيغ الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم؟
صيغ الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم كثيرة ومتنوعة، وأفضلها ما علمه النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه الكرام رضي الله عنهم، ومن ذلك:
1- ما جاء عن كَعْبِ بنِ عُجْرَةَ - رضي الله عنه - قال: سَأَلْنَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقُلْنَا: يا رَسُولَ اللَّهِ! كَيْفَ الصَّلاَةُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ؟ فإنَّ اللَّهَ قد عَلَّمَنَا كَيْفَ نُسَلِّمُ عَلَيْكُمْ، قال: (قُولُوا اللَّهُمَّ صَلِّ على مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كما صَلَّيْتَ على إبراهيمَ، وَعَلَى آلِ إبراهيم، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ. اللَّهُمَّ بَارِكْ على مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كما بَارَكْتَ على إبراهيمَ، وَعَلَى آلِ إبراهيم، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ)[13].

2- وما جاء عن أبي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ - رضي الله عنه - قال: قُلْنَا يا رَسُولَ اللَّهِ! هذا السَّلاَمُ عَلَيْكَ، فَكَيْفَ نُصَلِّي عليك؟ قال: (قُولُوا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبراهيمَ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبراهيمَ، وَآلِ إبراهيم)[14].



الخطبة الثانية
الحمد لله...
(المسألة الخامسة): قد يقول قائل: إذا صلَّى اللهُ تعالى وملائكتُه على النبي صلى الله عليه وسلم؛ فأيُّ حاجةٍ إلى صلاة المؤمنين عليه؟
الجواب: صلاة المؤمنين على النبي صلى الله عليه وسلم ليس لحاجته إليهم، وإلاَّ فلا حاجة إلى صلاة الملائكة مع صلاةِ اللهِ عليه، وإنما المقصود هو إظهار تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم ، كما أنَّ الله تعالى أوجب على المؤمنين ذِكرَه سبحانه ولا حاجة له إلى هذا الذِّكر، والفائدة من صلاة المؤمنين على النبي صلى الله عليه وسلم هي إظهار تعظيمه، شفقةً عليهم ليثيبهم على ذلك، ولذلك رتبَّ الله تعالى الأجور العظيمة على مَنْ صلَّى على النبي صلى الله عليه وسلم؛ كقوله صلى الله عليه وسلم: (مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً؛ صَلَّى اللهُ عليه عَشْرًا)[15]، وقوله صلى الله عليه وسلم: (مَنْ صَلَّى عَلَيَّ مَرَّةً وَاحِدَةً؛ كَتَبَ اللهُ عز وجل لَهُ بِهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ)[16].

فالله تعالى أمر المؤمنين بالصلاة والسلام على رسوله الكريم؛ اقتداءً بالله تعالى وملائكته الكرام، وجزاءً له صلى الله عليه وسلم على بعض حقوقه عليهم، وتكميلاً لإيمانهم، وتعظيماً له صلى الله عليه وسلم ، ومحبةً وإكراماً، وزيادةً في حسناتهم، وتكفيراً عن سيئاتهم[17].

أيها الأحبة.. والخلاصة: (أنَّ الله سبحانه وتعالى أخبر عبادَه بمنزلةِ عبدِه ونبيِّه عنده في الملأ الأعلى؛ بأنه يُثني عليه عند الملائكة المقربين، وأنَّ الملائكة تُصلِّي عليه، ثم أَمَرَ تعالى أهلَ العالَم السُّفلي بالصلاةِ والتَّسليم عليه؛ لِيَجْتمِعَ الثناءُ عليه من أهلِ العالَمَين العُلوي والسُّفلي جميعاً)[18].


اللهُ فضَّل خيرَ الخَلْقِ بالكَرَم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وأفْضَل الناسِ من عَرَبٍ ومن عَجَمِ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

هو النبيُّ الذي فاقَتْ فضائِلُه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وخَصَّه اللهُ بالتَّنزيلِ والحِكَمِ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

اخْتَصَّه بكتابٍ بيِّنٍ عَلَمٍ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
هدى العِباد به مِنْ غُمَّةِ الظُّلَمِ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

اللهُ فضَّلَه، اللهُ أكْرَمَه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
اللهُ أرسله مِنْ جُملة الأُمَمِ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صلوا عليه عِبادَ اللهِ كُلُّكُمُوا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
إنَّ الصلاةَ له تُنْجِي من النِّقَمِ[19] نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






[1] انظر: منهج القرآن الكريم في تثبيت الرسول صلى الله عليه وسلم وتكريمه، (ص335 - 337).

[2] انظر: فتح الباري، (11/ 156).

[3] انظر: تفسير مجاهد، (2/ 520)؛ تفسير الماوردي، (4/ 43).

[4] انظر: جلاء الأفهام، (ص168)؛ القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع، للسخاوي (ص13).

[5] أورده البخاري، معلقاً، (4/ 1802)، ووصله الطبري من طريق علي بن أبي طلحة عن ابن عباس. انظر: تغليق التعليق على صحيح البخاري، لابن حجر (4/ 286).

[6] جلاء الأفهام، (ص168).

[7] بستان الواعظين ورياض السامعين، (ص289).

[8] انظر: فتح الباري، (11/ 156).

[9] فتح الباري، (11/ 156).

[10] فتح الباري، (11/ 156).

[11] تفسير البغوي، (3/ 542).

[12] انظر: بستان الواعظين ورياض السامعين، عبد الرحمن بن أبي الحسن البغدادي (ص297).

[13] رواه البخاري، (3/ 1233)، (ح3190).

[14] رواه البخاري، (5/ 2339)، (ح4845).

[15] رواه مسلم، (1/ 306)، (ح408).

[16] رواه أحمد في (المسند)، (2/ 262)، (ح7551)؛ والنسائي في (الكبرى)، (6/ 21)، (ح9889)؛ وابن حبان في (صحيحه)، (3/ 195)، (ح913). وصححه الألباني في (السلسلة الصحيحة)، (7/ 1080)، (3359).

[17] انظر: تفسير السعدي، (1/ 671).

[18] تفسير ابن كثير، (3/ 508).

[19] بستان الواعظين ورياض السامعين، (ص293).




بحر الامل

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مفاتيح , ستايلات , صيانه , تهيئة , قواعد , سيرفرات , استضافه , مناضر, جوالات





 توقيع : ترانيم الشجن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 0
لا يوجد اسماء لعرضها

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم نزف القلم ۩{ الحديث الشريف}۩ 15 2020-06-05 01:39 AM
المواطن التي يشرع فيها الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم صقر ۩{ قصص وسيرة الصحابه رضوان الله عليهم }۩ 17 2019-12-28 05:22 AM
دعاء اقسم عليه النبي صلى الله عليه وسلم انه مستجاب احمد المهاجر ۩{ صوتيآت إسلامية منوّعة }۩ 7 2019-10-29 03:23 AM
ما جاء في حسن النبي صلى الله عليه وسلم الغالي ۩{ قصص وسيرة الصحابه رضوان الله عليهم }۩ 12 2019-09-09 12:11 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
الكثيري نت
Loading...


 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
المشاركات المكتوبة والمنشورة لا تعبر عن رأي منتدى بحرالامل ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)