2022-08-14, 09:40 AM
|
|
|
|
♛
عضويتي
»
769
|
♛
جيت فيذا
»
31-05-2022
|
♛
آخر حضور
»
2024-04-23 (12:04 PM)
|
♛
آبدآعاتي
»
1,575
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
39
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
35
|
♛
حاليآ في
»
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
|
♛
آلعمر
»
17سنه
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
|
♛
التقييم
»
|
♛
مشروبك
»
|
♛
قناتك
»
|
♛
ناديك
»
|
♛
مَزآجِي
»
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
" عتاب "
سألتها يوماً :
ماذا لو أتتكِ مني رسالة
على اثر رسالتك ؟
وقد كتبت فيها :
عفوا من معي ؟!
كيف :
سيكون وقعها عليكِ ؟
وكيف :
سيكون ردكِ عليها ؟
قالت :
سألت الله أن لا يصل ذلك اليوم ،
وأن تبقى ذاكرتك مدى العمر .
علي حينها :
أقوم بعملية انعاش
لذاكرتك !
قلت :
وكيف يكون ذلك ؟
قالت :
أقسم لكَ بكل دفقة حبر
بأنكَ من أحيا لي روحي
وما في القلب من نبض ...
وبأنكَ :
ذاك الذي أهداني
سعادتي .
وأنكَ :
من أعاد البسمة
لثغر شفاتي .
ومن :
قَلَب الغبراء خصباً
أنعم به طول حياتي .
قلت :
لا زلت لا أذكرك !
قالت :
استمع لقلبك برهة ...
سأناديك الآن باسمك .
حينها :
أخذت أصرخ مهلا
مهلا ...
الآن:
بدأت أتذكر بعدما تركت همسك
في نياط أوردتي يتغلغل ويعبر ...
قالت :
هل عرفتني ؟!
قلت :
نعم .
قالت :
من أكون ؟
قلت :
" أنتم من لهم القلب
ينبُض ".
مُهاجر
|