عرض مشاركة واحدة
قديم 2019-12-13, 01:02 AM   #28



 عضويتي » 1
 جيت فيذا » 26-07-2018
 آخر حضور » اليوم (06:13 AM)
آبدآعاتي » 904,350
الاعجابات المتلقاة » 35068
الاعجابات المُرسلة » 124933
 حاليآ في » في قلبها
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الادبي
آلعمر  » 35سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » صقر has a reputation beyond reputeصقر has a reputation beyond reputeصقر has a reputation beyond reputeصقر has a reputation beyond reputeصقر has a reputation beyond reputeصقر has a reputation beyond reputeصقر has a reputation beyond reputeصقر has a reputation beyond reputeصقر has a reputation beyond reputeصقر has a reputation beyond reputeصقر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك  »مشروبك   fanta
قناتك  » قناتك mbc4
ناديك  » اشجع hilal
مَزآجِي  »
مزاجي:

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera: Male

My Flickr  مُتنفسي هنا My twitter

мч ѕмѕ ~
خلك مع الي بالكذب دوم يعطيك
وانا ترى بلقى ملايين تسواك
لاتحسب اني برخص النفس واجيك


اوسمتي
890 وسام وسام عيد الاضحى المبارك مسابقة معلومة وفائدة عن الحج وسام وسام ملك التوقعات 
مجموع الاوسمة: 11

صقر متواجد حالياً

افتراضي



هذا_الحبيب « 24 »
السيرة النبوية العطرة (( آمنة أم النبي صلى الله عليه وسلم))
______________
______________
رجع الرسول صلى الله عليه وسلم لأمه آمنة وإنتهت مدة الحضانة عند حليمة السعدية .
فأصبحت ترى آمنة ، من إبنها محمد ، خصال فيه تتعجب منها !!!
{{ وكان صلى الله عليه وسلم ، له أدب رفيع }}
كان دائماً يجلس وينظر إلى السماء أكثر من الأرض
تقول أمه آمنة :_ كان ينظر إلى السماء أكثر من نظره إلى الأرض
خلوته أكثر من جلوته [[يعني كان معتزل أكثر من إنه يختلط بالصبية والأهل]]
كان إذا وُضع الطعام لا يبدأ ويمد يده قبل أحد ، ينتظر إذا قيل له كُل .. مد يده وأكل
وهكذا ما زالت آمنة ترى خصائصه حتى مضى عندها عامين وأصبح في عمر السادسة
________________
الآن الذي ستروي لنا ، مالذي حدث للرسول صلى الله عليه وسلم عند آمنة هي
{{ بركة الحبشية أم أيمن }} رضي الله عنها وارضاها
بركة صحابية جليلة ، كانت من الأوائل من العبيد الذين أسلموا
كانت من العبيد في مكة ، وكان الذي يملكها ابو النبي (( عبدالله المتوفى ))
وانتقلت في الوراثة ، للنبي صلى الله عليه وسلم
فأعتقها النبي صلى الله عليه وسلم وزوجها (( لزيد بن حارثة )) رضي الله عنه
أنجبت لزيد (( أسامة بن زيد )) الصحابي الجليل رضي الله عنه ، بركة كانت (( حاضنة الرسول صلى الله عليه وسلم ))
تقوم برعايته وخدمة آمنة ام النبي ، وكانت تلازمهم دائماً
_____________
تقول بركة :_
قالت آمنة لعبد المطلب يوماً ، ألا تأذن لنا يا شيخ مكة أن نذهب إلى يثرب بالقافلة ، فنزور أنا ومحمد قبر عبد الله وأعرفه على قبر والده ؟
قال :_ نعم يا امنة ، ولكن حتى أجد قوم آمن عليكم معهم أرسلتكم
قالت :_ فلمّا خرج قوم من أشراف مكة إلى يثرب ، جهزنا عبد المطلب وأرسلنا معهم .
خرجت آمنة مع ولدها ومعها بركة حتى وصلوا يثرب {{ المدينة المنورة }} فذهبت القافلة تكمل تجارتها ونزلت آمنة والرسول صلى الله عليه وسلم وبركة ضيوفاً عند بني النجار أخواله
_____________
أخذت آمنة بيد إبنها محمد ، ووقفت عند قبر أبيه
وقالت له :_ يا بني هذا قبر والدك عبدالله
فقال لها :_ لِما يا أمي ، لا يكلمنا ؟!
فقالت :_ يا بني إنه قد مات ، والذي يموت ، لا يتكلم أبدا ، ولا يرجع إلى أهله ، يا بني هذا مكان جسده ، ولكن لن نلتقي به أبداً
[[ هنا تعرف على معنى الموت ، لم يكن يعرف معنى الموت الحقيقي ، حتى وقف على قبر أبيه ، وأن والده بهذا المكان وأنه لن يراه ابدا ]]
صلى الله عليه وسلم
_____________
جلسوا في يثرب حوالي شهر ، وكان يخرج صلى الله عليه وسلم ، يلعب مع الصبيان من بني النجار
وتعلم السباحة عندهم
كان يلعب كما يلعب الصبية ، و لكن كان مميز بينهم ، بأدبه وأخلاقه
وكان اليهود منتشرين حول يثرب ، وهم أهل كتاب
فلفت أنتبهاهم أمر غريب !!
كانوا يسمعون صراخ الأطفال وهم يلعبون {{ ها قد جاء محمد المكي ، محمد القرشي ذهب ، محمد المكي تعال معنا هنا ، محمد القرشي هي نذهب هناك }} كأي أطفال يلعبون ، ويعلو صوتهم بلعب
ومعروف عندهم في كتبهم ، بهذه الأسماء من صفات نبي آخر الزمن {{ محمد المكي المدني القرشي }}
ولاحظ اليهود ، غمامة [[ غيمة]] عليهم تظلهم وهم يلعبوا وإذا إنفرد محمد لوحده ، وبقي الصبية لوحدهم أصبحت الغمامة فوق رأسه .. فأصبح أهل الكتاب ينتبهوا ويتابعوا أخبار هذا الصبي
{{ يتبع إن شاء الله ، وفاة امه آمنة }}
_____ #الأنوارالمحمدية ______
_____ صلى الله عليه وسلم _____



يتبع بأذن الله …


 توقيع : صقر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : صقر