عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 2021-03-02, 07:51 PM
عاشق الغاليه غير متواجد حالياً
اوسمتي
الاالفيه السابع عشر وسام شكر وتقدير وسام العطا والتميز اهداء الإدارة وسام المحبة وسام الضيافه هلا وغلا 
 عضويتي » 593
 جيت فيذا » 25-02-2021
 آخر حضور » 2023-10-22 (11:19 PM)
آبدآعاتي » 17,041
الاعجابات المتلقاة » 490
الاعجابات المُرسلة » 116
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » التقنى
آلعمر  » 32سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » عاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   7up
قناتك   » قناتك fox
ناديك  » اشجع naser
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تفسير: (مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ



قوله تعالى: أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا {المائدة:32}
- يدل على أن المقصود بالنفس هنا النفس البشرية فقط، أي قتل نفساً بريئة،
بغير أن تكون تلك النفس قامت بقتل تستحق به القصاص، وبغير أن تكون تلك النفس المقتولة أفسدت في الأرض، فهي بريئة،
فقاتلها بغياً وعدواناً كأنما قتل الناس جميعاً، وإحياؤها كإحياء الناس جميعاً.
فقوله تعالى : بغير نفس .
وقوله: ومن أحياها - والإحياء هنا المقصود به التسبب لبقاء حياتها بعفو، أو منع عن القتل،
أو استنقاذ من بعض أسباب الهلكة- يدل على أن المراد النفس البشرية؛
لأنها التي يتأتى منها ذلك.
قال الإمام ابن الجوزي في زاد المسير في علم التفسير:

وفي معنى قوله تعالى: (فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً)

خمسة أقوال:
أحدها: أن عليه إِثم من قتل الناس جميعاً،
قاله الحسن، والزجاج.
والثاني: أنه يصلى النار بقتل المسلم، كما لو قتل الناس جميعاً، قاله مجاهد، وعطاء.
وقال ابن قتيبة: يُعذَّبُ كما يُعذَّب قاتل النَّاسِ جميعاً.
والثالث: أنه يجب عليه من القصاص، مثل ما لو قتل الناس جميعاً، قاله ابن زيد.
والرابع: أن معنى الكلام: ينبغي لجميع الناس أن يُعينوا ولي المقتول حتى يُقيدوه منه،
كما لو قتل أولياءَهم جميعاً، ذكره القاضي أبو يعلى.
والخامس: أن المعنى: من قتل نبياً أو إِماماً عادلاً،
فكأنما قتل الناس جميعاً، رواه عكرمة عن ابن عباس


بحر الامل

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مفاتيح , ستايلات , صيانه , تهيئة , قواعد , سيرفرات , استضافه , مناضر, جوالات





 توقيع : عاشق الغاليه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
6 أعضاء قالوا شكراً لـ عاشق الغاليه على المشاركة المفيدة:
, , , , ,