العلة في المجتمع الذي لا يقبل الاختلاف؛ لأن المثقف مختلف بتحرره الفكري وبأنه متعافٍ من أمراض المجتمع
يمكننا اعتبار المثقفين الحقيقيين أقلية!! كثيرا ما يعانون في حياتهم لأنهم يواجهون الباطل والظلام المستشري من أجل نشر نورٍ لا يقبله الرجعيون محبو الظلام
شكرا لك تاج السعد
وكل عام وانت بخير