2022-01-16, 12:18 PM
|
|
|
♛
عضويتي
»
30
|
♛
جيت فيذا
»
14-08-2018
|
♛
آخر حضور
»
2022-04-01 (11:35 PM)
|
♛
آبدآعاتي
»
55,848
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
11590
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
3978
|
♛
حاليآ في
»
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
|
♛
آلعمر
»
17سنه
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
|
♛
التقييم
»
|
♛
مشروبك
»
|
♛
قناتك
»
|
♛
ناديك
»
|
♛
مَزآجِي
»
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
تفسير: (قال موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى)
♦ الآية: ﴿ قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: طه (59).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ ﴾؛ أي: وقت موعدكم يوم الزينة وهو يوم عيد كان لهم ﴿ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى ﴾؛ يريد: يجمع أهل مصر في ذلك اليوم نهارًا أراد موسى صلوات الله عليه أن يكون أبلغ في الحجة وأشهر ذكرًا في الجمع.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ ﴾ قال مجاهد وقتادة ومقاتل والسدي: كان يوم عيد لهم يتزيَّنُون فيه، ويجتمعون في كل سنة، وقيل: هو يوم النيروز، وقال ابن عباس وسعيد بن جبير: يوم عاشوراء، ﴿ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى ﴾؛ أي: وقت الضحوة نهارًا وجهارًا؛ ليكون أبعد من الريبة.
تفسير القرآن الكريم
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|