2021-03-02, 07:53 PM
|
|
|
♛
عضويتي
»
593
|
♛
جيت فيذا
»
25-02-2021
|
♛
آخر حضور
»
2023-10-22 (11:19 PM)
|
♛
آبدآعاتي
»
17,041
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
490
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
116
|
♛
حاليآ في
»
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
♛
آلقسم آلمفضل
»
التقنى
|
♛
آلعمر
»
32سنه
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
|
♛
التقييم
»
|
♛
مشروبك
»
|
♛
قناتك
»
|
♛
ناديك
»
|
♛
مَزآجِي
»
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
تفسير قوله تعالى ( إنكم لفي قول مختلف )
وقوله ( إنكم لفي قول مختلف ) يقول : إنكم أيها الناس لفي قول مختلف في هذا القرآن ، فمن مصدق به ومكذب .
كما حدثنا ابن عبد الأعلى قال : ثنا ابن ثور ، عن معمر ، عن قتادة ( إنكم لفي قول مختلف ) قال : مصدق بهذا القرآن ومكذب .
حدثني يونس قال : أخبرنا ابن وهب قال : قال ابن زيد في قوله ( إنكم لفي قول مختلف ) قال : يتخرصون يقولون : هذا سحر ، ويقولون : هذا أساطير ، فبأي قولهم يؤخذ ، قتل الخراصون هذا الرجل ، لابد له من أن يكون فيه أحد هؤلاء ، فما لكم لا تأخذون أحد هؤلاء ، وقد رميتموه بأقاويل شتى ، فبأي هذا القول تأخذون ، فهو قول مختلف . قال : فذكر أنه تخرص منهم ليس لهم بذلك علم قالوا : فما منع هذا القرآن أن ينزل باللسان الذي نزلت به الكتب من قبلك ، فقال الله : أعجمي وعربي ؟ لو جعلنا هذا القرآن أعجميا لقلتم نحن عرب وهذا القرآن أعجمي ، فكيف يجتمعان .
تفسير الطبري سورة الذاريات
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|