2020-06-19, 01:51 AM
|
|
|
|
♛
عضويتي
»
503
|
♛
جيت فيذا
»
18-06-2020
|
♛
آخر حضور
»
2022-02-16 (12:28 PM)
|
♛
آبدآعاتي
»
9,918
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
395
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
86
|
♛
حاليآ في
»
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
♛
آلقسم آلمفضل
»
الصحي
|
♛
آلعمر
»
60سنه
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
|
♛
التقييم
»
|
♛
مشروبك
»
|
♛
قناتك
»
|
♛
ناديك
»
|
♛
مَزآجِي
»
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
ليت شعرى من يسكن لوعتى
ليت شعرى من يسكن لوعتى
أعالج بالاحزان نومى وصحوتى
واسال ربى ان يفرج كربتى
فجعت بفقدى هاتفى فى غفلة
فيا ليت شعرى من يسكن لوعتى
ليت شعرى من يسكن لوعتى
فدونك فقدى صحبتى وأحبتى
فيا عاذلى خفف اللوم اننى
أظنك حتما لم تصب بمصيبتى
ولولا خوفى ان أصيب جريرة
لألطمن خدى عشيا وبكرة
وأندب حظى كلما ذرَّ شارق
ويوشك جسمى أن يفارق مهجتى
وأى مصاب مثل فقدك هاتفى
فداؤك يا محمول زوجى واخوتى
قد كنت توقظنى بكل صبيحة
فأنهض من نومى أصلى فريضتى
وكنت إذا غاب الأنيس مؤانسى
فأنت أنيسى في غياهب وحدتى
حتى أتى المحتال في ثوب ناصح
وأقسم عندى أنه رام خدمتى
وقال مكانك سوف نبذل وسعنا
وقد أخذ الأوراق منى ورخصتى
فغاب قليلا ثم أقبل مسرعا
وقال هنيئا يالسعدى وفرحتى
لقد أنهيت الاجراءات فادفعى
سبعين جنيها هن أفضل حيلتى
فقلت لنفسي قد يكون مخادعا
سأهرب منه لن يفوز بخدعتى
فقال رجوتك أن اهاتف قائدى
فأعطيته المحمول من غير ريبة
فغافلنى المحتال وازورَّ جانبا
وغادرنى وحدى لأندب خيبتى
|