2020-06-29, 12:29 AM
|
|
|
♛
عضويتي
»
506
|
♛
جيت فيذا
»
19-06-2020
|
♛
آخر حضور
»
2021-04-22 (01:53 PM)
|
♛
آبدآعاتي
»
15,132
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
1419
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
45
|
♛
حاليآ في
»
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
♛
آلقسم آلمفضل
»
الصحي
|
♛
آلعمر
»
25سنه
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
عزباء
|
♛
التقييم
»
|
♛
مشروبك
»
|
♛
قناتك
»
|
♛
ناديك
»
|
♛
مَزآجِي
»
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
تفسير وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى
♦ الآية: ﴿ وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الكهف (55).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي:
﴿ وَمَا مَنَعَ النَّاسَ ﴾ أهل مكَّة ﴿ أَنْ يُؤْمِنُوا ﴾ الإِيمان ﴿ إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى ﴾
يعني: محمدًا صلى الله عليه وسلم والقرآن ﴿ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ ﴾ ا
لعذاب؛ يعني: إنَّ الله تعالى قدَّر عليهم العذاب، فذلك الذي منعهم من الإيمان
﴿ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا ﴾ عيانًا؛ يعني: القتل يوم بدر.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله عز وجل: ﴿ وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى ﴾
القرآن، والإسلام، والبيان من الله عز وجل، وقيل: إنه الرسول صلى الله عليه وسلم
﴿ وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ ﴾
يعني: سنَّتنا في إهلاكهم إن لم يؤمنوا،
وقيل: إلا طَلَبُ أن تأتيهم سنة الأولين من معاينة العذاب
كما قالوا: ﴿ اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا
حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾
[الأنفال: 32].
﴿ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا ﴾ قال ابن عباس: أي: عيانًا من المقابلة،
وقال مجاهد: فجأة، وقرأ أبو جعفر وأهل الكوفة:
{قبلا} بضم القاف والباء، جمع قبيل؛ أي: أصناف العذاب نوعًا نوعًا
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|