عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 2018-10-20, 06:30 AM
angle girl متواجد حالياً
Saudi Arabia    
 عضويتي » 104
 جيت فيذا » 01-10-2018
 آخر حضور » 2023-11-02 (01:37 AM)
آبدآعاتي » 5,160
الاعجابات المتلقاة » 39
الاعجابات المُرسلة » 9
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 32سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » angle girl has a reputation beyond reputeangle girl has a reputation beyond reputeangle girl has a reputation beyond reputeangle girl has a reputation beyond reputeangle girl has a reputation beyond reputeangle girl has a reputation beyond reputeangle girl has a reputation beyond reputeangle girl has a reputation beyond reputeangle girl has a reputation beyond reputeangle girl has a reputation beyond reputeangle girl has a reputation beyond repute
مشروبك  » مشروبك   7up
قناتك   » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ithad
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي طرق التواصل بنجاح في اللغة الإنجليزية



طرق التواصل بنجاح في اللغة الإنجليزية
طرق التواصل بنجاح في اللغة الإنجليزية

كيف تتواصل بنجاح في اللغة الإنجليزية ؟
ما الذي يميز تعلم اللغة الإنجليزية (كلغة ثانية) عن أي مادة علمية أخرى تتعملها في المدرسة أو الجامعة؟ وكمثال، ما الفرق بين تعلم الإنجليزية والجغرافيا؟ الكيمياء؟ الفيزياء.. إنه التواصل Communication يا سادة! التواصل باستخدام اللغة الإنجليزية هو العامود الفقري لها وهو روح تعلم اللغة الإنجليزية من دون شك. ولهذا يأتي سؤالنا المهم: كيف أتواصل بنجاح في اللغة الإنجليزية؟

التواصل الناجح في اللغة الإنجليزية (أو أي لغة ثانية) كان محط اهتمام الباحثين والخبراء في اللغويات التطبيقية في السنوات الأخيرة. ولهذا ظهر لنا فرع حيوي ومهم في اللغويات التطبيقية، بل إن شئت فقل في الاختلافات الفردية اللغوية Individual Differences، مايمسى بـ “الرغبة في التواصل” Willingness to Communicate” وبدأت تتجه الأنظار إلى معرفة المتواصل في اللغة الثانية وكيف ينجح في المحادثة والمكاتبة مع المتحدثين الأصليين للغة. ولاشك أن هذا المجال يستحق الاهتمام فعلاً. ألسنا جميعاً نريد أن نكون فعالين وناجحين عند المحادثة والمراسلة والكتابة للآخرين؟



إذاً ماذا يخبرنا البحث العلمي هنا؟ الأبحاث العلمية في هذا المجال بدأت تبحث عن “سمات أو خصائص” المتواصل الناجح. هل كان من بينها الذكاء؟ قوة الذاكرة؟ الاستحضار السريع للكلمات؟ الإجابة لا! رغم أن هذه الخصائص قد تبدو للوهلة الأولى مهمة ومؤثرة في التواصل، لكن أحداً منها لم يكن مدرج في نتائج البحث العلمي، ولو تأملت هذا لوهلة فلن تستغرب كثيراً. فلو كانت المحادثة الناجحة محصورة على العباقرة والأذكياء فهل كل متحدثين اللغة الناجحين هم كذلك؟ بالطبع لا! وبعد الاستطلاع شرقاً وغرباً وجدت الأبحاث السمات التي ميزت الناجحين في التواصل والمحادثة، وفي حين أنه هذه السمات في البحث أتفقت كثيراً هناك سمات لم تظهر في أخرى. لكن أذكر لكم هنا أبرز وأكثر النقاط إتفاقاً في البحث العلمي:

السمة الأولى: التوجهات الإيجابية نحو التحدث مع الآخرين

عليك أن تتحلى بمشاعر جيدة وإيجابية حول من تريد التحدث معهم إن كنت تريد أن تنجح في التواصل والمحادثة. هل يمكن أن تنجح في محادثة مع شخص إن كنت تحمل حوله مشاعر سلبية؟ هذا غير ممكن. بل المتوقع هو أن تتحاشى التواصل معه قدر الإمكان، أليس كذلك؟ ولهذا فإنني أجد أحد عوامل عدم النجاح هو امتلاك المتحدث صورة سلبية عن نوع الحوار المتوقع مع الشخص المقابل. قال لي أحدهم يوماً: لماذا لايوجد متحدثين أصليين في أستراليا؟ فرديت عليه قائلاً كيف هذا والبلد برمته يتحدث الإنجليزية! فقال لي: هم لايريدون التحدث مع الآخرين. أنتهى! والآن هل عرفت لماذا لم ينجح هذا الشخص في التواصل مع الناس في أستراليا؟ لأنه بنى مشاعر سلبية إتجاههم، بينما كثير غيره من المتعلمين يتحدثون يومياً مع الأجانب دون مشكلة.

السمة الثانية: الاستمتاع بالمحادثة

الاستمتاع بإجراء المحادثة هي ذاتها سمات المتحفزين لتعلم الإنجليزية بشكل عام، وهي تظهر هنا من جديد. أي شخص ذاك الذي يغوص في محادثة طويلة وجميلة ومثرية مع متحدث باللغة الإنجليزية وهو غير مستمتع فيها؟ لا أعتقد هذا. عندما يسهب الطرفان في الحوار الجميل وتمر الدقائق العديدة دون أن يشعرا فهما بالتأكيد مستمتعان بالمحادثة. لاتحرم نفسك هذا الشعور، فهو ليس إيجابياً للغتك وحسب بل لصحتك النفسية وتبادل المعلومات وإيصال الرسائل النافعة للآخرين كذلك. وهو بالمناسبة لا يحتاج للكثير. عليك فقط أن تقرر وتغير قناعتك عند محادثة الآخرين وستجد الفرق!

السمة الثالثة: الاستمرار والإصرار
المتحدث الناجح للغة الإنجليزية يتسم بالاستمراية والمحاولة ولايستسلم. نعم نقول هذا لأن الخطأ وعدم فهم كامل المحادثة أمر وارد في بعض المحادثات. ولكن النقطة المحورية هي القرار الذي يتخذه المتعلم بعد هذه المحادثة التي لم تتكلل بنجاح كامل. هل سيعاود الكرة من جديد أم يعلن استسلامه؟ المتحدث الناجح سيقرر المحاولة مرة أخرى مع استعداد أفضل وأكثر. أما غير الناجح فسيجنح للهروب والبقاء من دون عمل. وهذا يعود بنا إلى موضوع مهم تحدثت عنه في موضوع مستقل وهو أن لا تكون مجرد وعاء تعلم الإنجليزية

السمة الرابعة: الثقة والكفاءة الذاتية

فقط أولئك الذين يعلمون أنهم يستطيعون إجراء محادثة بشكل طبيعي مع الآخرين هم من سيتواصلون إيجابياً مع متحدثي اللغة الإنجليزية. هذه السمة أتفقت عليها غالب الأبحاث العلمية في المجال. وكمثال: عندما تأتي إلى شخص مهنته النجارة وتقول له: هل تستطيع أن تبني لي درج خشبي؟ سيقول: بالتأكيد أستطيع! ولكن عندما تذهب إلى مبرمج معلومات وتطلب منه ذات الطلب فسيرد عليك: لا أستطيع. والآن أقول لك كمتعلم لغة إنجليزية عليك أن تقول: نعم أستطيع المحادثة والتواصل. وهذا لايعني بالضرورة أن تكون محادثة ناجحة ١٠٠٪ حتى تكون متواصل ناجح، كما أن النجار قد لايتقن لك الدرج ١٠٠٪ ولكنه سيصنع لك درج في النهاية. أنت كذلك عليك أن تتواصل وهذا نجاح بحد ذاته، وليس ضرورياً أن تفهم كل كلمة وعبارة حتى تكون محادثتك ناجحة.

عن الكفاءة والثقة بالنفس
والآن تخيل ماذا سيحصل إن طبقت هذه السمات الأربع مشتملة؟ أحد البحوث العلمية وجدت أن المتعلم الذي يتمتع بهذه السمات الأربع لديه ما لايقل عن ٦٢٪ رغبة ونجاح في التواصل بالإنجليزية! أليس هذا كافياً لإقناعك بأهمية هذه السمات والتأمل فيها؟ ليس هناك عذر بعد اليوم نرميه على العبقرية والذكاء

بحر الامل

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مفاتيح , ستايلات , صيانه , تهيئة , قواعد , سيرفرات , استضافه , مناضر, جوالات





 توقيع : angle girl



أقع في حُب اللطفاء،الذين يدققون في تفاصيلي الصغيرة،حباً وليس تطفلاً.♥

رد مع اقتباس