2019-01-14, 06:04 PM
|
|
|
♛
عضويتي
»
1
|
♛
جيت فيذا
»
26-07-2018
|
♛
آخر حضور
»
اليوم (07:46 PM)
|
♛
آبدآعاتي
»
924,921
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
35182
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
126211
|
♛
حاليآ في
»
في قلبها
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
♛
آلقسم آلمفضل
»
الادبي
|
♛
آلعمر
»
35سنه
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
|
♛
التقييم
»
|
♛
مشروبك
»
|
♛
قناتك
»
|
♛
ناديك
»
|
♛
مَزآجِي
»
مزاجي:
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
قال الله تعالى
قال الله تعالى
قال الله تعالى :
في سورة الضحى ( وللآخرة خير لك من الأولى )
إن أول ما يخطر على أذهاننا في تفسير الآية أن الدار الأخرة خير لنا من الدنيا !!
ولكن الآية تحمل معنى أوسع يقول : عاقبة كل أمر لك خير لك من أوله ..
( ألم يجدك يتيما ) هذا أول الأمر (فآوى) هذا آخره ،،
( ووجدك ضالا ) هذا أوله (فهدى) هذا آخره ،،
( ووجدك عائلا ) هذا أوله
(فأغنى) هذا آخره ،،
لذلك ذكر نفسك دائما أنك تتعامل مع رب كريم ,
من أوصافه سبحانه وتعالى أنه يختبر العبد بأول الضيق ،ثم لابد أن يفرّج وينتهي الأمر بالسعة .
لابد أن تكون الآخرة خير من الأولى في كل أقدار الله وتكون الآخرة جميلة
"ما ودعك ربك وما قلى"
انقطاع الخير عنك لبعض الوقت،
هو تهيئة لفيضان خير جديد .
من لزم الحمد : تتابعت عليه الخيرات .
ومن لزم الاستغفار : فتحت له المغاليق . ومن لزم الصلاة على رسول الله صل الله عليه وسلم : وجد ماتمنى ، وغفر ذنبه ، وكفى هم الدنيا واﻵخرة بإذن الله فأكثروا منها.
لن تجد احنّ من الله عليك..
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|