تفسير (( إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) ))
( إن الإنسان لربه لكنود )
قال ابن عباس ، ومجاهد ، وقتادة : " لكنود " : لكفور جحود لنعم الله تعالى . قال الكلبي : هو بلسان مضر وربيعة الكفور ، وبلسان كندة وحضرموت العاصي . وقال الحسن : هو الذي يعد المصائب وينسى النعم . وقال عطاء : هو الذي لا يعطي في النائبة مع قومه . وقال أبو عبيدة : هو قليل الخير ، والأرض الكنود : التي لا تنبت شيئا . وقال الفضيل بن عياض : " الكنود " الذي أنسته الخصلة ، الواحدة من الإساءة الخصال الكثيرة من الإحسان ، و " الشكور " : الذي أنسته الخصلة الواحدة من الإحسان الخصال الكثيرة من الإساءة . |
الراقية
جزاكم الله خيـر بارك الله في جهودكم وأسال الله لكم التوفيق دائما وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة وأن يثبت الله أجرك ونفعا الله وإياكم بما تقدمه لنا |
جزاكم الله خيرا
وبارك الله فيكم |
جزاكم الله خير
بارك الله فيكم جعلها في موازين حسناتكم |
جزاك الله خير
وبارك فيك ورزقك الجنة بغير حساب "" " ودي https://www.gsaidlil.com/vb/images/s...1194c319_S.png |
جزاك الله خير
وجعله فى ميزان حسناتك وانار دربك بالايمان ويعطيك العافيه على طرحك ماننحرم من جديدك المميز |
جزاك الله خير الجزاء ونفع بك والبسك لباس التقوى والغفران وجعلك ممن يظلهم اللَّه في يوم لا ظل إلاظله وعمر الله قلبك بالايمان |
جزاكم الله خير الجزاء
وجعله الله فى ميزان حسناتكم |
جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك على المرور العطر |
جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك على المرور العطر 1 |
الساعة الآن 05:06 AM |
»:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 المشاركات المكتوبة والمنشورة لا تعبر عن رأي منتدى بحرالامل ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر) |