فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَاقَوْمِ
 

فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَاقَوْمِ
♦ الآية: ﴿ فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَاقَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ فَكَيْفَ آسَى عَلَى قَوْمٍ كَافِرِينَ ﴾.

♦ السورة ورقم الآية: الأعراف (93).

♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فكيف آسى على قوم كافرين ﴾
أَيْ: كيف يشتدُّ حزني عليهم ومعناه: الإِنكار أَيْ: لا آسى.

♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَتَوَلَّى عَنْهُمْ ﴾،
أَعْرَضَ عَنْهُمْ شُعَيْبٌ شَاخِصًا مِنْ بَيْنِ أَظْهَرِهِمْ حِينَ أَتَاهُمُ الْعَذَابُ،
[في الأخضر. قال مجاهد: عموا عن نزول الْعَذَابُ]،
﴿ وَقالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسالاتِ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ فَكَيْفَ آسَى ﴾،
أَحْزَنُ، ﴿ عَلى قَوْمٍ كافِرِينَ ﴾، وَالْأَسَى: الْحُزْنُ، وَالْأَسَى: الصَّبْرُ.

جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم
رزقك المــــــــولى الجنـــــــــــــة ونعيمـــــها
وجعلــــــ ما كُتِبَ في مــــــوازين حســــــــــناتك
ورفع الله قدرك في الدنيــا والآخــــرة
وأجـــــــــزل لك العطـــاء

صقر
جزاك الله خير

ســـلمـــت الأيـــــــــــآدي على الموضـــــــوعك
إبدآعآت وجهود مميزه فعلاً لك أرق تحيه
لآخــــــــلآ ولآعـــــــدم منك ومن جديدك القـــآدم

سلمت يمناك على الطرح
يعطيك العافية
كل الشكر والتقدير لك
آحتـرآمي لك

يعطيك العافية لمجهود الراقي
لك مني كل التقدير
وبانتظار روائع جديدك بكل شوق
ارق التحايا لك
ودي وعبق وردي

جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم
رزقك المــــــــولى الجنـــــــــــــة ونعيمـــــها
وجعلــــــ ما كُتِبَ في مــــــوازين حســــــــــناتك
ورفع الله قدرك في الدنيــا والآخــــرة
وأجـــــــــزل لك العطـــاء

اشكركم جميعا
على جميل ردودكم
تحياتي لكم
صقر

يعطيك العافية عَ الطرح القيم
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
دمت في طاعة الرحمن