عاشق الورد
2020-10-02, 03:09 AM
.
http://elaa5.com/up/uploads/159328606293362.png
يسألوني ...
لماذا هي بالذات دون غيرها من نساء العالم ؟؟؟
فأجيبهم في سعادة أسطورية ...
لإنها أول واقعاً يكون أجمل من كل الاحلام ...
...ولايهمني ان أهتف صارخاً في مظاهرة تقودها كرات الدم الكامنه
في القلب والعقل والعروق هي ولا شيء غيرها ...
هي البداية التي لا تنتهي ... والتجربة التي لاتتوقف ...
والحلم المستمر بشكل أبدي ... والرغبة التي لا تخمد نارها ...
والطفلة التي لاتفقد برأءتها ... والملكة التي لن تفقد عرشها ...
والعطر الذي لاتندثر رائحته ... والثورة التي لن تسكت هتافاتها ...
والرحمة التي لا تفقد حنانها ... والام التي لن تتوقف عن عطائها ...
أحبها لانها شريان دمي الذي يسري بين عروقي ...
وأنبوب الاوكسجين الذي يمدني بالهواء النقي ...
ولانها مساحات الصدق الصافي والخالي من الشوائب ...
أحبها لانها شعاري الذي أواجه به قسوة الحياة ...
أحبها لانها الحقيقة التي اصارع بها كذب وزيف البشر ...
هي دوائي الذي اتجرعه فاطيب من أمراض هذا العصر ...
أحبها لانها أطول فيلم رومانسي ... واعظم قصيدة عشق اعيشها ...
وأعظم ترنيمة حب في حياتي ...
أحبها لانها تفهمني بقوتي وضعفي ... بعقلي وجنوني ...
بشهواتي ونزواتي ... برغباتي وأمنياتي ...
بذكائي وغبائي ... بشقاوتي واجرامي ...
بثرائي وفقري ... بشبابي وكهولتي ...
... هي تحبني كما أنا بكل سلبياتي وايجابياتي ...
مثلما أنا أحبها كما هيا ... سأظل أحبها كما أنا ...
وسنظل سوياً الى ماشاء المولى لنا أن نكون ...
أحبها ولا أعتذر ولا أفسر ولا أبرر ولا أخجل من ان أقف
أمام كاميرات العالم وأعلن وأصرخ باعلى صوت
بانني مفتوناً بحبيبتي التي اعشقها واهيم بها ...
فلها كل هذا الحب وماهو أكثر من ذلك !!!
بقلمي المتواضع
وسبق نشرها
.
http://elaa5.com/up/uploads/159328606293362.png
يسألوني ...
لماذا هي بالذات دون غيرها من نساء العالم ؟؟؟
فأجيبهم في سعادة أسطورية ...
لإنها أول واقعاً يكون أجمل من كل الاحلام ...
...ولايهمني ان أهتف صارخاً في مظاهرة تقودها كرات الدم الكامنه
في القلب والعقل والعروق هي ولا شيء غيرها ...
هي البداية التي لا تنتهي ... والتجربة التي لاتتوقف ...
والحلم المستمر بشكل أبدي ... والرغبة التي لا تخمد نارها ...
والطفلة التي لاتفقد برأءتها ... والملكة التي لن تفقد عرشها ...
والعطر الذي لاتندثر رائحته ... والثورة التي لن تسكت هتافاتها ...
والرحمة التي لا تفقد حنانها ... والام التي لن تتوقف عن عطائها ...
أحبها لانها شريان دمي الذي يسري بين عروقي ...
وأنبوب الاوكسجين الذي يمدني بالهواء النقي ...
ولانها مساحات الصدق الصافي والخالي من الشوائب ...
أحبها لانها شعاري الذي أواجه به قسوة الحياة ...
أحبها لانها الحقيقة التي اصارع بها كذب وزيف البشر ...
هي دوائي الذي اتجرعه فاطيب من أمراض هذا العصر ...
أحبها لانها أطول فيلم رومانسي ... واعظم قصيدة عشق اعيشها ...
وأعظم ترنيمة حب في حياتي ...
أحبها لانها تفهمني بقوتي وضعفي ... بعقلي وجنوني ...
بشهواتي ونزواتي ... برغباتي وأمنياتي ...
بذكائي وغبائي ... بشقاوتي واجرامي ...
بثرائي وفقري ... بشبابي وكهولتي ...
... هي تحبني كما أنا بكل سلبياتي وايجابياتي ...
مثلما أنا أحبها كما هيا ... سأظل أحبها كما أنا ...
وسنظل سوياً الى ماشاء المولى لنا أن نكون ...
أحبها ولا أعتذر ولا أفسر ولا أبرر ولا أخجل من ان أقف
أمام كاميرات العالم وأعلن وأصرخ باعلى صوت
بانني مفتوناً بحبيبتي التي اعشقها واهيم بها ...
فلها كل هذا الحب وماهو أكثر من ذلك !!!
بقلمي المتواضع
وسبق نشرها
.